اول كرونيك نديرها ❤☁️
تحكي على المشاعر المختلطة ... بين حب و كراهية و مصلحة ... لكن مع الوقت كلشي يزول بسبب خيانة الاخر و تدخل الشخص المناسب لإنقاذ البطلة نن الغرق في حزنها الذي تخفيه تحت قناع البرود و عدم الاهتمام ...💕 نتمنى تعجبكم ☺💕
ناضت قمر بكل نشاط وحيوية ... راحت دوشت و غسلت ... و هبطت للكوزينة تاكل قبل ماتسافر... دارت خبز بشيكولا و كاس حليب بارد ... و طلعت تلبس ...
*لبست:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حاجة كونفور🤝💙
*و مشطت :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و رفدت فاليزتها باه تروح ...هبطت وتتلاقا بجواد لي كان لابس :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جواد:صباح الخير ... قمر:صباح النور...
وراجت بلا ماتتحك معاه...ماكانتش حابة تهدر معاه ...حتى هو و كمل طريقو للكوزينة حطت قمر فاليزتها فطونوبيل و رجعت للدار تقارع فجواد يخرج باش تغلق الباب... كانت قاعدة فالصالون حتى جاها من الكوزينة و رافد طبسي تاع خبز بشيكولا و كاس حليب... قعد قدامها ... كانت حاتنوض حتى حكمها و عاود قعدها
جواد:واش نقعدو هك حتى تخلاص الدنيا قمر:مدابيا ...
شاف فيها و عاود دور وجهو و قال
جواد: ماتزعفيش... قمر:اووووو ماغسي ... كون ماقلتليش هك كون طرطقت جواد:امممم
رفد مورسو خبز و حطو قدامها و ناض ... شافت فيه و هو يدخل للكوزينة ... و عاودت شافت فحبة خبز و كلاتها بلا ماتخمم ...
===After a moment ======= خرج جواد و طلع للاشومبر و رفد فاليزتو و خرج ... تبعاتو قمر بعد مافيرافيات الدار ... غلقت الباب بالمفتاح و قلعت ...
===After 30min ======= لحقت للمطار هبطت و دات فاليزتها... و دخلت ... فرات كواغطها ... و دخلت لقاعة وين يقارعو طيارتهم ... ماطولتش ووجدت ... كي خرجت حست بواحد الهوا يخترق شعراتها و حست بصدرها ينتحل ... ولات تتنفس بسهولة ... توحشت هاد الشعور... طلعت فالدروج و دخلت للطيارة ... حوست على بلاصتها و قعدت كانت بجانب التاقة ... شوي هك و تشوف واحد يتقدم ليها ... تعرف المشية و الجسم ... نااااه انه جواد يا اخوة ... ذبالت في بلاصتها ... راهو لاحقها ... يعني صح راهم رايحين لنفس البلاصة ... بصح باش يقعد قدامها! لا ياحليييييش!! قعد جواد قدامها و دار ليها و تبسم و قال
