وحشتونااااي
عارفه إني أتأخرت عليكم لثاني مرة وأنا حرفيا خجلانة منكم جدا بس كان عندي اختبار هام ومعرفتش أأجلة أسفة جداعاجل:البارت حرفيا عياط من هنا لبكره فجهزوا المناديل ..دموعكم غاليه والله بس الأحداث عايزه كده،أنا كمنه معرفتش أنا جايبه النكد ده كله منين 😂
متتعودوش على النكد أنا هدخل عليكم بالرومانتك قريب 😃+البارت ده مليان مفاجئات وتقريبا كله لسيف بس ركزوا في كل كلمة لإنها شرح وكشف لأسرار كثير ولو في حاجة ما إستبينتش إسألوني أنا موجوده وهرد على كل تعليقاتكم يا حلوين ☺
________________________بقلمي :منة الله عماد
""نووووووح""
علت صرخة سيف لتشق صمت الهضاب السبع ويكأنها نغمة مرعبة إستجابت لها الرياح فباتت هشيماهجم سيف بقوه على هذا الوحش يلاقي جمجمته بلكمات عده عله يترك كتف صديقة ...إقترب قيس بفزع محاولاً فصل أخيه عن فك هذا الوحش اللعين ..وليته كان وحشاً واحداً بل عدة وحوش يتقاذفون هنا وهناك من بين الأشجار .....ذوي جمجمة صغيرة بعض الشيء وجسد أسود مع أقفاص صدريه واسعة وأرجل طويلة كالجواد ..فكانوا يجمعون بين هيئة بن أوى الأسود وبين الحصان في منظر مفزع .
وهنا أدرك سيف أن مهية هذه الحيوانات وأنهم الأن في العصر الشرقي (وهوالعصر الذي قتل فيه تراديوس )
زمجر من بين أسنانه وبعد أن نجح أخيرا في سحب رفيقه من فك هذا المسخ اللعين ....ولقد كان نوح في حاله سيئة مجروحا ومرتعباً بشده لقد عضة حيوان البجور (حيوانات مفترسه خبيثة وشريره كان الغجر قديما يستأنفونها ويستخدمون دمها في السحر أيضا)نور يتبعه ظلام متتاليون، شروق ثم غروب...رفع ثلاثتهم أعينهم إلى السماء ليجدوا أنها تتغير ويكأن أيام تمر بالحركة السريعة..إلى أن توقف الزمن في وقت الليل أبصرت عيونهم قمراً دمويا مهيباً بث القشعريرة في أوصالهم .
وفي لحظة لم يدرك سيف ماذا يحدث حوله وإذا به يسحب بقوه نحو إحدى البوابات بمفردة ،كانت البوابة تريده هو فقط وقد جائت لأجله .
( ماذا يجري هنا ألم تكن الأمور تجري بسلاسة وكنا سنذهب ونحطم المزهرية وينتهي كل شئ ماذا يحدث إذن ......أدرك سيف في هذه اللحظه أن هناك أحدا يحاول إستدعائه بأسوء فنون السحر الأسود وأقواها ..من خلال ٱستعمال البوابات النجمية أيضا ..)
أنت تقرأ
نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد
غموض / إثارةتوسعت مقلتاها وهي ترى حولها تلا من الهياكل البشرية ،الجدران مليئة برسومات غريبة لغربان مصلوبة وأخرى لذئاب مفجرة الأمعاء مصبوغة جميعها باللون الأحمر القاتم تكاد تجزم انها دماء تعود لاناسي ...بدأت انفاسها بالإختفاء وهي تشعر بشئ يداعب ظهرها ببطئ مهلك...