بما إنه البارت الماضي كان قصير بالنسبة لنهاية قررت اكتب هالبارت وأضيفه عليها. أتمنى يعجبكم! استمتعوا بالقراءة💜
-"هل سنحضر حفل زفاف أخيرًا!!" يتكلم سام أثناء احتسائه لقهوته بحماس.
-" لتخفض صوتك لم أخبر أحد بعد، لا أعلم لم يمضِ الكثير على موت آ-"
يقاطعني دخول والدتي المطبخ والتكلم.
-"مضى وقتٌ كافٍ لتستطيعي التفكير بنفسك إيما، سنقيم زفاف بالتأكيد" تقترب مبتسمةً
-"زفاف؟" ينضم صوت والدي الذي لم أستطع معرفة الطريقة المناسبة لإخباره بهذا الخبر.
-"لقد تقدم جونغكوك للصغيرة هنا" يبعثر شعري بسخافة متكلمًا محاولًا احراجي.
-"اوه ألم يجدر عليه أن-" اكتمل النصاب مع دخول جونغكوك ليقاطع والدي قبل أن يبدأ انتقاداته اللامتناهية بشأن جونغكوك ويتكلم.
-"أردت أخذ موافقتها في بداية الأمر وأتينا اليوم لأقوم بطلبها بشكل رسمي منك، ستكون عائلتي هنا خلال ساعة" يضعني وإياهم تحت الأمر الواقع لأنني كما عائلتي أجهل قدوم عائلة جونغكوك إلى هنا. لم أقابلهم منذ خطوبة كارن وسام.
-"سا.. ساعة؟" تتلعثم والدتي ليومئ برأسه مؤكدًا.
-" لدينا الكثير للقيام به في هذه الساعة" تمسك بيد والدي لتخرجه معها من المنزل دون حتى اخبارنا إلى أين سيذهبان لينظر سام لي وأفهم من نظراته بأنه يريد الذهاب لمقابلة كارن لكنه لا يريد تركي.
-"تستطيع الذهاب، سأنهي بعض الأمور أنا هنا قبل وصول عائلة جونغكوك" يبتسم كالأطفال ليقبل عرضي دون محاولة للبقاء ويخرج من المنزل هو أيضًا.
-"ما الذي سأرتديه الآن؟" أتذمر لجونغكوك وأتوجه إلى الغرفة التي مر وقت منذ دخولي وجونغكوك إليها.
-"أي شيء سيكون مناسب، تضيفين لمسة من الجمال لأي شيء يلامسك" يقترب مني متكلمًا.
-"حقًا جونغكوك، لا أملك الكثير من الو-" أتوقف عن التكلم حين شعرت بيداه تلامسان خداي لأنظر إليه ويتكلم.
-"لقد اشتقت لك حد السماء"
-"لقد تركتك في سيول ليوم واحد، بل ليلة واحدة" أخبره.
-"لكن سريري بدا فارغًا بدونك، لا تفارقيني مجددًا ولو لمدة ساعة" يتذمر كالأطفال مقبلًا شفتاي لأبادله القبلة مستمتعة بلحظتنا هذه إلى أن-
-"إيما.. هل أنتِ هنا؟" صوت رجل من الأسفل يناديني. أبتعد عن جونغكوك لتسألني عيونه عن هوية من يناديني.
-"لا أعلم" أمسك يده لنخرج من الغرفة ونتوجه إلى الأسفل ليظهر أمامي وجه جيمين.
-"جيمين؟" أقترب وجونغكوك منه ليتلفت ويؤكد لي بأنه هو.
أنت تقرأ
عناق مسروق|ج. ج||✓||
Fanfiction" الفصول تتغيّر ومشاعرنا أيضًا " -" أتعلمين ما هو المثالي الذي تكلمت عنه في الداخل؟" بدأ يقترب بخطوات بطيئة نحوي دون أن يشيح نظره عن عينيّا للحظة. -"الحفلة؟" مع كل خطوة يخطوها للأمام أخطو مثلها للخلف دون معرفة السبب. -"بل أنتِ" توقف عن الاقتراب من...