Fabricate a miracle 💌
Vote 💌-
-يمكنك ان تقول ابقى معي باعتراف جُلياً.
تغاضيت عن نبضاتي التي تسارعت في نهاية حديثه لاقلب الامر مزاحي قليلاً ، بالرغم من انني منزعجة ولكني مصره ان اتركه ، من الواضح انه لا يطيق وجودي معه.
-اعتراف ماذا؟
-انك تهاب الظلمة.
-سأترك الامر لعقلك حتى يصيغه كما يحب
لستُ في مزاج ان اتهاوش معكِ بعد.-مازالت لن ابقى.
لا يمكنني تحمل نظراتك لي
وكأنني حِمل ثقيل عليكَ.ادرت جسدي لاذهب للباب حتى احصل على صف احظي براحه فيه ، شعرت بخطواته خلفي لتكون خطواته اسرع من خاصتي ، مسد المقبض حتى دفعه ليكون الباب موصد رسمياً.
ما بال شعوري بالتوتر؟
لا يجب ان اكون بذلك الضعف لقد تحدثت مع شابين من منطقتي بالفعل !-الى اي مقعد واذهبي اليه
يجب ان نفيق قبل معاد المدرسة
حتى لا نبدو مريبين للشك.اطلقت حسناً خافته حتى لا ازيد الطين بله ، يبدو غاضباً بشدة ولقد اخافني ذلك ، انه مرعب حين يغضب بالفعل ، لم يكن علي ان ادعو على هاتفه !
-هل نِمت ؟
قربت المقعدين جانب بعض حتى استطيع مد قدماي براحة ، استشعرت حوزات النعاس تعبث بي ولكنني لم استطع النوم لِطلاما انه ليس سريري. بعد مرور ساعة تقريباً مللت لانظر له ، لارى انه فعل ذات الشئ ولكن الفارق ان ظهره ما يقابلني.
-لا أستطيع.
-انا أيضاً.
ما رأيك بالتحدث قليلاً؟التف ليرفع انظاره لي بشك ، استعبت انظاره المريبة لانفي سريعاً برأسي.
-كلا !
انا فقط من ستتحدث وانتَ ستسمعني.-بِدافع الملل؟
-أجل تماماً.
لا اعلم من أين ابدا
هل افعل منذ ان انفصل عني حبيبي؟-
245.
CHAPTER THIRTEEN ✔️
YOU ARE READING
𝐂𝐥𝐨𝐮𝐝𝐢𝐞 || سَحابتي
Fanfictionفي أيَّامُ شِتوية بارِدة أشعلتَ هواجِسي فيكَ وبِكَ ولَم اتَزحزحُ مِن كَومتكَ بِرأسي بَل طَمستُ ذاتي في ثَناياك فَلو سَمعت المَعزوفاتُ يَوماً غِنائي عنكَ لَتَرِكت الحانِها تابِعة مَسيرتي المُتناغِمة يا مَعزوفتي الجَميلة يا عَوضي بالدُنا.