Fabricate a miracle 💌
Vote 💌-
نظرتُ الى اظافري لارى عدم وجود لها ، من الارتباك قضمتهم جميعهم ولكن هباءٍ فها هي ذاتي حققت حُلمها بجدارة وتستعد حتى تكون فتاة جامعية أخيراً !فتاه جامعية بدون اظافر لانها تناولتهم على غفلة.
-أبي الن تخبرني في ماذا
كنتم منغمسون بالحديث تلك الليلة ؟-صوفيا للمرة الثالثة انها اشياء
خاصة بالرجال لن تحبذِ ان تعلميها بعد.تأففتُ ارتدي معطفي البني لارفع الحذاء الى قدمي ارتديه ذاهبة الى وجهتي ، رغم شغفي نحو حديثهم لكن فرحتي بالجامعة قد طغت على الشعور بالفضول.
-تشينلو بالأسفل سيقوم بإيصالك.
-حسناً ابي
ماذا؟صرخت بالاخير لتقع المئزرة من يداه الذى كان على وشك ارتدائها ، نظر لي بعينان غير مفهومة لاتمالك حالي واُهسهس بهدوء تصنعته.
-لِما لا يُقلني والدي العزيز اول يوم لي بالجامعة؟
-والدكِ العزيز قد عاد الى عمله ، يجب ان اتمرن على تلك الوصفة لانها ستكون الرئيسية اليوم بالمطعم.
لا فائدة.
-
-الا تعتقدين ان نوبات الغضب
خاصتكِ كثيرة تلك الأيام؟-حافظ على شئونك رجاء وقم بإيقالي سريعاً.
-هل كنتُ خادم والدتكِ دون ان اعلم؟
بالمناسبة هناك شيئاً ساقوم به اليوم.-شيئاً من اي نوع؟
-انه بطريقة ما وعد.
-الوعود خُلِقت لتنكسر.
-حسناً ولكن ليس معي.
بلغت السيارة الوجهه المنشود ليصطفُ بها في ركنٍ مُخصص ، نظر لي في نهاية حديثه ليُزرع بداخلي مشاعر ساكنة احببتُ تجرع دفئها ، بطريقة او باخرى
نفسي تُحب نظراته المتقدة بالدفئ ، رغم ان هيئته تدل انه لعوب بلا شك ولكن عيناه تُخبر ان كل شيئ على ما يرام.
-أذلك الشيئ لِطلاما حلمتِ به؟
-ماذا تقصد؟
انا ادرس الان في جامعة اللغات
وسأصبح مترجمة بكافة العالم اجمعه.صرختُ بها بعلو صوتي لاراه يضع كفه اعلى وجهه متنهد بكلا حيلة.
-حسناً تبارك الله بكِ
الان اجلسي ستفضحين امرنا !تباً
لِما الاعين من حولنا تعطينا أنظار مريبة الان؟-
289.CHAPTER FOURTY FOUR✔️
ثاني بارت مفضل ليا 👈🏻👉🏻
YOU ARE READING
𝐂𝐥𝐨𝐮𝐝𝐢𝐞 || سَحابتي
Fanfictionفي أيَّامُ شِتوية بارِدة أشعلتَ هواجِسي فيكَ وبِكَ ولَم اتَزحزحُ مِن كَومتكَ بِرأسي بَل طَمستُ ذاتي في ثَناياك فَلو سَمعت المَعزوفاتُ يَوماً غِنائي عنكَ لَتَرِكت الحانِها تابِعة مَسيرتي المُتناغِمة يا مَعزوفتي الجَميلة يا عَوضي بالدُنا.