Fabricate a miracle 💌
Vote 💌-
ولجت الى غرفتي بالمنزل لادفع جسدي يطفو اعلى السرير ، انهر تلك الفكرة الذي قامت تتخبط بعقلي حين فكرت بشأنه وانهيت راحة ظهرنا سوياً.
فتاة تكره مدرستها فترتكب فعلة تجعلها مُبيته بها يومان.
ذهبت للصالة بعدما اخذت كثير من الوقت اعلى ارحب بوسادتي العزيزه ، وقفت امام الحائط اطالع النتيجة التي متعلقة اعلاه.
فقط تبقى يومان وينتهى الفصل الدراسي الأول ، قضيت وقتاً ربما يمتلك جوانب سيئة اكثر ولكن بطريقة ما اسعدتُ بها.
ذهبت اجلس على مقعدي امام مكتبتي الصغيرة ، اضع جميع الملاحظات التي استطعت ان ادونها امامي بجانب الكتب.
لأبدا بالدراسة حتى ينتهى اخر يوم بشكل سليم.
-
-هل سيكون الامتحان بذات الصف خاصتنا؟
اتجهت بزي المدرسة الذي ارتديته سريعاً كوني تأخرت على بداية الدوام ، توقفت امام تلك الفتيات الذين قاموا باحذاري من الاقتراب من تشينلو
وللأن لا اجد المنطق في فعل ذلك.
-أجل
-لابد وانكِ حزينة لان الملعون سيكون بجانبك !
اعطتني حديث مملوء بنبره شفقة لارد عليها بواحدة اقوى
-عزيزتي يجب ان تحذري لأن تساؤلاتك الكثيره نحوه تغلفك بأطار من الغيره اخشى ان تحترقي !
ذهبت الى مقعدي بالخلف لأبدا في إخراج اقلامي واقلام احتياطية ، بعض الملاحظات الصغيره الفارغه حتى استطيع ان اكتب بها الخطوات.
دخل ليتوجه إلى مقعده بجانبي فجلس عليه واكاد ارى عينيه مفتوحين ، لقد كانت ليله موحشة على كلينا بحق.
بدأ الوقت لأبدأ في كتابه حلولي التى اراها مناسبة فقط ، واجهني القليل من الذي لا اجد له حل لاملأ فراغه ببعض الكلمات التي ليست مناسبة بتاتاً.
ذلك العته المعتاد في امتحاناتي.
رايته بجانبي يتك على ذراع المقعد ببرود وكانت ورقته فارغه للنصف ، تنهدت لامسك بعض الملاحظات الفارغه واكتب بها الإجابة النهائية على الفور.
لملمت اقلامي بحقيبتي لاترك له الورقه الصغيره واذهب لاُسلم ورقتي عائدة الى مدينتي حيث سأذهب لاخذ حقيبتي الجاهزه فقط.
لم ارد توديعه لان أجابته ستكون ممله كالعاده.
-شكراً لكِ
صدح صوته ورائي لالتفت سريعاً ، كيف انتهى من وضع الحلول سريعاً ؟
-لا تشكرني لا اعلم اذا كانت صحيحة تماماً.
-ليس ذلك.
لانكِ دافعتِ عن صورتي المهشمة
على كل حال
وداعاً.-
322.
CHAPTER SIXTEEN ✔️
YOU ARE READING
𝐂𝐥𝐨𝐮𝐝𝐢𝐞 || سَحابتي
Fanfictionفي أيَّامُ شِتوية بارِدة أشعلتَ هواجِسي فيكَ وبِكَ ولَم اتَزحزحُ مِن كَومتكَ بِرأسي بَل طَمستُ ذاتي في ثَناياك فَلو سَمعت المَعزوفاتُ يَوماً غِنائي عنكَ لَتَرِكت الحانِها تابِعة مَسيرتي المُتناغِمة يا مَعزوفتي الجَميلة يا عَوضي بالدُنا.