.
.
.
.
.
🍁صلِّ على رسول الله🍁
.
.•
هلا والحب إستوى،
وحشتوني وحشتوني وحشتووووووونيييييييييي.غيبة طويلة لكن تأكدوا إنها لن تتكرر مرة أخري، على ما أظن يعني.
المهم إنتوا وحشتوني، خدوا بوسة
💋💋💋💋إستمتعوا يا جماعة الرواية روايتكم،
والفصل فصلكم.•
**********************
ذهب الحراس مع سابرو لكي يضمنوا وصوله إلى الحدود دون أي متاعب
قال أحد الحراس أثناء فتحه للبوابه لكي يمر المدعو سابرو : ستدخل وسيكون معك أربعة حراس ، عندما تصل إلى الحدود سيتركونك ويرحلو بسلام .
إنحنى له سابرو بسخريه ثم إبتسم إبتسامته المعتاده وأردف : أوامرك سيدي .
فتح الحارس البوابه وقال لنفسه : هل في الأصل يوجد في قاموسك كلمة السلام .
دخل سابرو البوابه كما قيل له ، ثم سار هو والحراس ، حتى وصلو للحدود ، كان لوسيفير ''اليد اليمنى لسابرو'' واقف عند الحدود يبتسم بخبث شديد ،
رد سابرو له الإبتسامة ثم أماء له برأسه ، فرقع لوسيفير أصابعه حتى ظهر صوت منهم ، فجاء عدد كثير من جنود سابرو خلف لوسيفير
فأخرج حراس أليكساندر أسلحتهم ، تمهيدا لأي حركة مداهمة ، إبتسم سابرو بسخريه لهم ثم تحول إلى لاسكوز ورفرف جناحيه بسرعه حتى يذيد من سرعة الهواء فيعيق حركة الحراس ، كان الحراس الأربعه سيباشرون بالتحول إلى زيكوراز لكن هجم عليهم جنود سابرو بسرعه فائقه ، وقطعوا رؤوس الأربعة حراس في غمضة عين .
_________________________
*في قصر أليكساندر*
ذهبا أليكساندر وسيلين إلى الحكيم لكي يستشيروه في ماحدث في الأراضي القاحلة ، بعدما أمر أليكساندر أحد الحراس بإخبارهم أنهم وجدوا سيلين
كانت سيلين تجلس أمام أليكساندر وعلى قدمها بعض الخيار والفطائر ، تأكلهم بشراسه ، فهى كما قالت لم تأكل وجبة العشاء
حكى أليكساندر ما حدث للحكيم بغير تصديق وختم حديثه: ......جميع الأراضي التي كانت تأكلها الظلام بلا إستثناء عادت لنا وكانت جميعها قاحله ، وعندما خطت سيلين أولى خطواتها بها ، أصبحت أرض عشبيه مليئه بالزهور والأشجار التي تستغرق عدت سنوات لكي تنمو
نظر الحكيم لها وإبتسم ، شعرت سيلين بأحد يحدق بها فوجهت عينيها للحكيم ، كانت تريد أن تبادله الإبتسامه لكن جوفها مليئ بالخيار والفطائر ، فلم تستطع
أنت تقرأ
'' الحبيبه المُقدره ''
Fantasyفي عالم آخر تقول الاسطوره هناك أميرة آتيه، سوف تقلب الموازين و تغير العالم إلي شئ ينتظره الجميع منذ بداية عالمهم حتي هذا الوقت ......... تميزت عن غيرها بالأعين الملونه بلون و لون آخر تمامًا و متلازمتها التي لا يحملها أحد سواها، لكن حتي الآن لم...