١٠ - علي علوكه

286 36 9
                                    

.
.
.
.
.
🍁صلِّ على رسول الله🍁
.
.

هلا والحب إستوى،
وحشتوني وحشتوني وحشتووووووونيييييييييي.

غيبة طويلة لكن تأكدوا إنها لن تتكرر مرة أخري، على ما أظن يعني.

المهم إنتوا وحشتوني، خدوا بوسة
💋💋💋💋

إستمتعوا يا جماعة الرواية روايتكم،
والفصل فصلكم.

**********************

ذهب الحراس مع سابرو لكي يضمنوا وصوله إلى الحدود دون أي متاعب

قال أحد الحراس أثناء فتحه للبوابه لكي يمر المدعو سابرو : ستدخل وسيكون معك أربعة حراس ، عندما تصل إلى الحدود سيتركونك ويرحلو بسلام .

إنحنى له سابرو بسخريه ثم إبتسم إبتسامته المعتاده وأردف : أوامرك سيدي .

فتح الحارس البوابه وقال لنفسه : هل في الأصل يوجد في قاموسك كلمة السلام .

دخل سابرو البوابه كما قيل له ، ثم سار هو والحراس ، حتى وصلو للحدود ، كان لوسيفير ''اليد اليمنى لسابرو'' واقف عند الحدود يبتسم بخبث شديد ،

رد سابرو له الإبتسامة ثم أماء له برأسه ، فرقع لوسيفير أصابعه حتى ظهر صوت منهم ، فجاء عدد كثير من جنود سابرو خلف لوسيفير

فأخرج حراس أليكساندر أسلحتهم ، تمهيدا لأي حركة مداهمة ، إبتسم سابرو بسخريه لهم ثم تحول إلى لاسكوز ورفرف جناحيه بسرعه حتى يذيد من سرعة الهواء فيعيق حركة الحراس ، كان الحراس الأربعه سيباشرون بالتحول إلى زيكوراز لكن هجم عليهم جنود سابرو بسرعه فائقه ، وقطعوا رؤوس الأربعة حراس في غمضة عين .

_________________________

*في قصر أليكساندر*

ذهبا أليكساندر وسيلين إلى الحكيم لكي يستشيروه في ماحدث في الأراضي القاحلة ، بعدما أمر أليكساندر أحد الحراس بإخبارهم أنهم وجدوا سيلين

كانت سيلين تجلس أمام أليكساندر وعلى قدمها بعض الخيار والفطائر ، تأكلهم بشراسه ، فهى كما قالت لم تأكل وجبة العشاء

حكى أليكساندر ما حدث للحكيم بغير تصديق وختم حديثه: ......جميع الأراضي التي كانت تأكلها الظلام بلا إستثناء عادت لنا وكانت جميعها قاحله ، وعندما خطت سيلين أولى خطواتها بها ، أصبحت أرض عشبيه مليئه بالزهور والأشجار التي تستغرق عدت سنوات لكي تنمو

نظر الحكيم لها وإبتسم ، شعرت سيلين بأحد يحدق بها فوجهت عينيها للحكيم ، كانت تريد أن تبادله الإبتسامه لكن جوفها مليئ بالخيار والفطائر ، فلم تستطع

'' الحبيبه المُقدره ''حيث تعيش القصص. اكتشف الآن