١٥ - زمن الخطف الجميل.

197 36 59
                                    

.
.
.
.
صلِّ على رسول الله...🪐🤎
.
.
.
.
وحشتوووووني يا عياااااااااال بجد،

طبعًا إنتوا عارفين
💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋

وأحب أقول لكل واحد كان في تالته ثانوي، شااااطر يا واد بجد، وألف مبرووووك من قلب مميس بجد، ومتقرنش نفسك بحد، ربنا كتبلك حاجه حلوه إنتَ مش شايفها وهتعرف ده كويس لما تشوف حياتك هتكون عامله إزاي، وإتبسط وزغرط وارقص، مش نهاية المطاف

وبجد ألف ألف ألف ألف ألف مبرووووووووك، ومن نجاح لنجاح، ومن خير لخير، ومن رضى لرضى يارب

أرضوا وشوفوا قدرة ربنا وإزاي هيرضيكم، ويفرحكم ويعوضكم بجد، خلي ظنك بالله ميتزحزحش او يتغير ولو لحظه،
ربنا كبير بجد
.
.
يلا
إستمتعوا بالفصل كده، لأن طبعًا طبعًا
الفصل فصلكم والرواية روايتكم..........❤️❤️
.
.
.
***************************

-"يا إلاهي، ماذا أفعل؟"
تحدث طاجيم بصدمه، ناظرًا حوله باحثًا عن أي طرف لها

ظل يدور برأسه، يريد الذهاب لأخبار أليكساندر، لكن لا يعلم ماذا يقول، أو من أين يبدأ.....

-"أحسنتم عملًا يا رفاق، أنا فخور بكم جدًا."
تحدث أليكساندر بشكر للجنود الذين يقفون أمامه بطاعه وإحترام

وفي نهايه حديثه، أماءوا جزعيهم بإمائه، فبادلهم ذات الإماءه

وعندما وقف مره أخرى، أمرهم بالرجوع إلى أماكنهم لسترسال عودتهم

فهمَّ بالرجوع إلى العربه، لكن أوقفه وقوف طاجيم أمامها بتوتر، غير شاعرًا بقدومه إليه، فسأله بغته:
"لماذا تقف هكذا؟"

إنتفض بجزع، ناظرًا له بتوتر، فحدق به أليكساندر بإستنكار على حاله، متسائلًا:
"ما بالكَ طاجيم؟"

وضع طاجيم يده على كتفه، آخذً نفسًا عميقًا، مردفًا بلطف:
"أنظر أليكساندر، ما سأخبرك به الأن، لا تجزع أو تصرخ أمام وجهي متفقين، وأهم شئ بين هؤلاء، لا تلكمني، متفقين؟"

ختم حديثه بإبتسامه مزيفه، فحدق به أليكساندر بإستنكار، رافعًا طرف ثغره كفعلة سيلين ونصف المصريين، إن لم يكن جميعهم، مستنكرًا ما يرمى إلى مسماعيه

فتحدث بإيجاز:
"لا أحب المراوغه طاجيم، إرمي إليَّ ما في صدرك دفعةٌ واحده، وبإقتضاب* (إختصار) فأريد أن أطمئن على سيلين."

إبتسم بسخرية على نهاية شطوره، حتى تحول إلى وجه باكٍ، قائلًا بسرعه:
"سيلين ليست موجوده بالعربه...."

'' الحبيبه المُقدره ''حيث تعيش القصص. اكتشف الآن