١١ - ياما تحت السواهي دواهي

299 39 7
                                    

.
.
.
.
.
🍃صلِّ على رسول الله🍃
.
.
.

●●

يا مساء الجمال والكرستال
والعيش والطعمية والبرنجان😊😊

وحشتوووووني يا ولااااااد🥰🥰

والله مانتم قرئين الفصل غير لما
تخدو بوسة مميس
💋💋💋💋💋

الكلمة إلي هتلاقو عليها العلامه ده(*)
هتلاقو معناها تحت


يالا
أستمتعو يا جماعة بالفصل،
الفصل فصلكم والرواية روايتكم.
متتكسفوووش🙈🙈🙈

●●
____________________________
**************************


إلتقفها كمن يلتقف حبيبته في إحدى المسلسلات الهندية، وآلة التصوير تعيد هذا المشهد مرارًا وتكرارًا، لكن سنستبدل هذه الآلة بأعين الجنود الذي تحوم حولهم .

.
.
.
.

-عشمني بيه وغدر بيا، إنتَ ياعم الغزال إنتَ، أنا إيه؟ مكملتش جملتك ليه؟ ياربي ليه خلقتني برجل صغيره، مكنش زماني دلوقتي عارفه ألحقه في المارثون إلي عمله ده.

ظلت تمتم بكلمات كثيرة لكن الذي يسير أمامها لم يعيرها أي إهتمام يذكر أو لا يذكر

كان يسيرا كلاهما في إحدى الممرات بل أقصد أليكساندر يركض وسيلين تلحق به...

حتى توقف أليكساندر عن المارثون وأخيرًا، وطرق بأنامله على إحدى الأبواب، حتى فُتح الباب بواسطة الحكيم مبتسمًا، مفسح الطريق لأليكساندر بالدخول

وعندما جائت سيلين لكي تدخل وقف أمامها الحكيم بذات الإبتسامه مردفًا : أعتذر كثيرًا ولكن أيمكنك الإنتظار هنا قليلًا؟

نظرت سيلين له بريبة مع ضيق أعينها، وتحدثت بكبرياء: ياخويا أشبع بيه، يكش تولعوا إنتو الإتنين، لمؤخذه يعني ياجدو، بس انا أصلًا عارفه إني مش هاخد منه لحق ولا باطل، وهيفضل سايبني على البتوجاز كده، وإنت كمان كحهلتها على فكرها.

ثم نظرت له بغيظ وأردفت: أتلم الموكوس على خايب الرجا.
ثم تركته وذهبت

أقفل الباب وسأل نفسه بصوت مسموع: ألديها إنفصام في الشخصيه؟

ثم نظر إلى أليكساندر مردفًا بتسائل: من الموكوس ومن خايب الرجا بيننا؟

ثم إبتسم بضحك وتحدث: هذه الفتاه تجعلك تفكر في أشياء غريبة.

ثم جلس أمام أليكساندر وقال بإبتسامه: تحدث يا بُني.

نظر أليكساندر له بحيرة وتحدث بإرهاق: عينيها، تحولت إلى الأصفر، اعتقد أنها من الزيكوراز، لكن كيف فإنها بشرية؟، لكن اعتقد أن هذا طبيعي فعينيها تتحول إلى ألوان كثيرة، من الممكن ان ذلك طبيعي، ما رأيك في هذا الموضوع؟

'' الحبيبه المُقدره ''حيث تعيش القصص. اكتشف الآن