.
.
.
.
♡..صلِّ على رسول الله..♡
.
.
.
.كنت عاوزه أسمي الفصل،
إلى سيلين حسين طه، لا تشربي هذا الدواء، الدواء به سم قاتل، الدواء به سم قاتل، بس قولت هو أنا هكتب موضوع تعبير في إسم الفصل؟
فاااااااا
تخيلوا إسم الفصل كده، أصلي متأثرة بفيلم حياة أو موت. 👈👉يالا
بوساااااات مميس الكتير أوي💋💋💋💋💋وإستمتعوا بالفصل، الرواية روايتكم
والفصل فصلكم.....*******************************
-"مَن تلكَ الفتاة؟.... إنظروا لعينيها.....سمعتُ أنهم وجدوا الأميرة المُقدرة أمِنَ الممكن ان تكون هي؟!.....أنظروا لجمالها،......أشعر انها تلمع......جمالها ليس جذابًا لتلك الدرجه،.....لم أرى مثلها قط! ........"والكثير الكثير من الهمهمات الخفية يتحدثها الجميع وهم يلقون أبصارهم عليها وفقط
-"إبتسمي عزيزتي، فأنتِ الملكة الوحيدة هنا في نظري.."
تحدث أليكساندر ناظرًا لها بإبتسامهبادلته الإبتسامة، ناظرة للناس بثقة جديده، فهي وأخيرًا صدقت أنها جميلة....
-"إنظري يا أمي، كيف ينظر لها ! يبدوا أنني سأكف عن المحاولة، فأعتقد بل انا متأكدة من ذلك إنها أثرته بالكامل، للأسف"
تحدثت أفيونا لوالدتها بحزن شديدعقدت مارسيليا حاجبيها بـِضَجر قائلة بوقار ممسكة إحدى الكؤوس بيديها، ناظرة للحاضرين:
"لا، لم ننتهي، إنظري كيف الجميع يحدق بها، فقط لأنها بجانب أليكساندر، مابالكِ لو تزوجته، سيكونو تحت رجليها بشكل حرفي، وأنا كأي أم أتمنى لإبنتي كل الخير، أريدك أن تكوني محلها، هي لا تبدوا مثلنا، او حتى مثله، إنها تبدوا كنكره، ليس لها هوية.."ثم حولت نظرها إليها قائلة بصرامه:
"لذا عليكِ ان تفعلي ما بوسعك، حتى تفوزي به، فجميعنا نعلم من هو السلطان أليكساندر، وكيف وماذا ستمتلك زوجته المستقبليه...."حدقت الفتاة بأمها بتوهان قائلة:
"ماذا عليَّ ان أفعل؟"إبتسمت مارسيليا بإعجاب مردفة:
"هذا السؤال الذي كنت أنتظره.
إستمتعي إليَّ...."
.
.وقفا كلا من أليكساندر وسيلين على إحدى الطاولات، يناظران إلى الحاضرين فهما كل فهوةٍ وأخرى يسلمان على إحدى الحاضرين
نظرت سيلين إلى أليكساندر بعدما إنتهى من مصافحة إحدى الرجال، قائلة بإعجاب:
"معارفك كتير ياخويا"
أنت تقرأ
'' الحبيبه المُقدره ''
Fantasíaفي عالم آخر تقول الاسطوره هناك أميرة آتيه، سوف تقلب الموازين و تغير العالم إلي شئ ينتظره الجميع منذ بداية عالمهم حتي هذا الوقت ......... تميزت عن غيرها بالأعين الملونه بلون و لون آخر تمامًا و متلازمتها التي لا يحملها أحد سواها، لكن حتي الآن لم...