٥_أرجوك لاتذهب

540 47 6
                                    

احمرت خجلا و أنزلت رأسها و سمعت ضحكه ال مايت وعندما ذهب وتأكدت من انه لم يعد هنا الآن غمرت وجها في يديها من الإحراج: هل حدث هذا حقا لقد رأني يالغبائي الن تستطيعي الإنتظار قليلا لقد تحكمتي في نفسك طول مدة حديثك معه و أنهيتي الأمر هكذا.

جلست على الكرسي الذي كانت تجلس عليه مع ال مايت شعرت بالتعب فقررت العودة إلى منزل عمها.
دخلتالمنزل استقبلها عمها و الخادم تثاوبت (اسمك).
العم: ههه اعتقد انك متعبة فالتصعدي غرفتك وترتاحي قليلا.
صعدت غرفتها كانت مستلقية على السرير تفكر: هل سأستطيع ان اجتاز الإمتحان الأول في UA, لا أعتقد ذلك ابدا لا فائدة مني على اي حال لم أفعل شيئا حقا لقد سجلت فيها معتمده على حظي فحسب, اذا التحقت بها سيكون ذلك صعبا لا أمل لدي كي أخطو خطوه واحده في أرضها حتى.

كان عم ياكاشي مستلقي فوق سريره لاكنه وقف مسرعا بعد أن سمع ضجيجا من غرفة (اسمك) فوقه
و اسرع إلى غرفتها فتح الباب وقال:مذا بك ؟ لقد سمعت صوت شيئ يسقط هل كنا هذا انتي؟ لمذا انتي على الأرض؟ هل أصابك شيئ ما ؟ لمذا تبكين؟ مذا هناك؟
أعطت (اسمك) عمها ابتسامه لطيفه لم يرها من قبل وقالت: ل... لقد أتاني اتصال للتو.... لقد... قبلت في UA
اتسعت عينا عمها و اسرع في احتضنها مباركا لها
(اسمك) :هل استحق الذهاب حقا؟
سميث: بالطبع، كل شخص يستحق الحصول على ما يريد.
بعد دقائق رن جرس المنزل وذهب الخادم للتحقق، ماكان سوى البريد وكان مكتوب عليه (اسمك) ذهب الخادم إلى غرفتها وطرق الباب.
(اسمك) : نعم؟
فتح الخادم الباب و أعطاها الطرد.
سألته عن ماهو هذا.
جاوبها: انه مرسل لك.
نظرت اليه (اسمك) : ووجدت شعار اكادمية UA عليه أعطى الخادم مشرطا لها كي تفتحه فتحته ووجدت صندوق بداخله وكان ما بداخل الصندوق زي يخص الاكاديميه فرحت به كثيرا ارتدته وذهبت إلى عمها وهي تقول انظر انظر مذا وصلني للتو.

سميث: ماهذا ؟ _انه يخص الأكاديمية عمي سأرتديه للذهاب لا أصدق ذلك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سميث: ماهذا ؟
_انه يخص الأكاديمية عمي سأرتديه للذهاب لا أصدق ذلك.
_انه يليق بك حقا لقد بدا وجه عمها فرحا لها حقا لاكن كان يتألم من داخله لان كلتا ساقي و يداها مليئه بالندوب و الجروح
سميث: (اسمك) سأطلب من هاياتو ان تهتم بجروحك حسنا؟
(اسمك) : نعم عمي لا بأس بذلك.
_حسنا أشار العم للخادم ان يسطحبها.
اخذها الخادم  إلى هاياتو كي تعتني بها ثم خلدت إلى النوم.

استيقظت على صوت رسالة في هاتفها الذي كانت تمسك به في يديها و الذي لم يكن شعورا رائعا حقا لأنها استيقظت خائفه و هلعت من الصوت و الإهتزاز لطالما كانت تفزع من اوطى الأصوات و عندما فهمت ما يجري هدأت و فتحت الهاتف نظرت إلى الرسالة و التي كانت أول رسالة تحصل عليها في هاتفها.

المرسل:ال مايت
لم تصدق انها حصلت على رسالة و الأهم من ذلك أن أول رسالة لها كانت من ال مايت.
ال مايت : قبل ١١ ساعة
يا إلهي لقد ارسلها من الأمس.
فتحت  الرسالة بحماس وقرأت محتواها:
مرحبا لم أسألك عن اسمك ما اسمك؟
_: انا -(اسمك) .و آسفة انني لم ارد على رسالتك إلى الآن.
بعد ثواني من انتظارها ان يرد ال مايت على رسالتها رأت رسالة جديده.
ال مايت: اه مرحبا (اسمك) أردت أن أرسل لك الموقع فحسب ليس عليك الإعتذار.
على اي حالي هذا هو.

يوم بعد يوم أصبحت جراح (اسمك) تتحسن ولاكن كان العكس يحدث مع عمها تبقى ٩ ايام كي تذهب (اسمك) إلى الأكاديمية التي لطالما حلمت بها مر اسبوع وكان بعد الغد اول يوم ستذهب فيه  إلى الأكاديمية كانت متوتره حقا لاكن في كل مره كان يهدؤها عمها و جروحها كانت ب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يوم بعد يوم أصبحت جراح (اسمك) تتحسن ولاكن كان العكس يحدث مع عمها تبقى ٩ ايام كي تذهب (اسمك) إلى الأكاديمية التي لطالما حلمت بها مر اسبوع وكان بعد الغد اول يوم ستذهب فيه  إلى الأكاديمية كانت متوتره حقا لاكن في كل مره كان يهدؤها عمها و جروحها كانت بالكاد ترى لاكن الحرق في جانب وجهها الايمن كان الشيئ الوحيد الذي لم تستطع التخلص منه لاكنها تقبلت الأمر في اليوم التالي ذهبت. للنوم وكان الغد هو اليوم الذي ستذهب فيه إلى الأكاديمية كانت كل يوم قبل أن تذهب إلى النوم تصنع سيناريوهات في مخيلتها كيف ستقابل الناس ومذا ستفعل إلى أن تغط في النوم قامت بضبط المنبه على الساعه السادسه.

في صباح اليوم التالي استيقظت على صوت المنبه و تسلل إليها توتر لم تجد له مثيل حاولت تهدئة نفسها و ارتدت الزي على الرغم من انها لم ترتاح به كثيرا لأنه كان قصيرا لاكن قررت أن تتقبل الأمر ارتدته و اخذت الحقيبه التي اشتراها لها عمها اكلت افطرها ولاحظ عمها توترها بالفعل وضحك على ذلك سألته  عن سبب ضحكه فقال: لا انت فقطت متوتره جدا استطيع ان الاحظ ذلك من على بعد مترين.
(اسمك) : هذا ليس مضحكا.
احممم حسنا حسنا آسف؛ اسمعي  ليس هناك ما تقلقين بشأنه كل شخص مر بوقت كهذا عليك أن تحافظي على هدؤك فحسب و ان تركزي على ما تفعلينه و سيصبح كل شيئ بخير
_ حسنا عمي شكرا لك
الخادم : انها السابعه
(اسمك) : نعم نعم حسنا... مهلا مذا؟ لقد تأخرت بالفعل انه خطأك عمي.
_ مذا لم أفعل شيئا
_ شكرا لك سباستيان ( اسم الخادم)
سباستيان : لقد نسيتي حقيبتك 
(اسمك) : يا الاهي أين هييييي
هياتو: هذه هي  تفضلي
_ اه شكرا لك أراكم لاحقا
التفت (اسمك) و خرجت من الباب كانت تنظر إلى هاتفها في كل مره حيث انها كانت تستخدم قوقل ماب كي لا تضيع الطريق و تفقد المزيد من الوقت ركبت الحافله و ارتاحت قليلا لأنها وجدت آخرون يرتدون نفس زيها فقررت انها ليست الوحيده التي  تأخرت قليلا توقفت الحافله و خرجت  منها كان عليها المسير قليلا الى ان تصل و بعد دقائق من السير كانت قد وصلت اخيرا وقفت مكنها أمام المدخل لم تصدق عينيها لقد كانت أمام الأكاديمية انتظرت هذا الوقت بفارغ الصبر اكملت خطواتها إلى أن وصلت إلى الباب......

🌱اااه يا إلهي لقد تعبت من التفكير لاكن متحمس ان اكتب الصفحة التاليه آمل أن لا انقطع عن القصة فجأة🌱لا تنسوا ان تخبروني بآرائكم ❤️ اه انا اسمع صوت رعد هنا هههه لم اسمعه منذ مدة.

Y/N X boku no heroحيث تعيش القصص. اكتشف الآن