ألَـمً آلَعٌشُـآقُ

🔥البارت العشرون🔥

"اللهم ‏أصلحني كي أستحق جنتك.. أهدني ثم أهدني ثم ردني إليك ردًا جميلًا وأحسن خاتمتي.♥️♥️♥️♥️🌿"

....................

_ضحكتك حلوه جداً خليكي بتضحكي كدا على طول "هي حياة واحده فقط وسوف تنتهي دون أن تدركي ذلك" فخلي اللي جاي واللي باقي من حياتك ذكرى حلوة وأوعدك لو سبتي نفسك وبطلتي تفكري التفكير المقفل بتاعك دا هخليكي تحبيني وتحبي الحياة وهديكي أمل

تفوه بتلك الكلمات أدم الذي كان ينظر لها بهدوء.. "

ليليان بإبتسامة ومرح..: لا بقى ضحكتك أنت الأحلى عارف لي عشان عندك تفاحة أدم ودي بتبقى أجمل حاجه في الشاب بنسبالي هي أيوه مش ظاهره عندك أوي بس برضو ضحكتك الأحلى

أدم بهدوء..: طيب ياستي ماشي شكرا بس متوهيش في الكلام وقولي رأيك موافقه ولا مش موافقه
ليليان بإصطناع الأستغراب..: رأي في أي

أدم بهدوء..: رأيك في الكلام اللي أنا قولتوا
ليليان بهدوء..: كلام أي
أدم بضيق..: والله!

ليليان بجدية..: خلاص خلاص موافقه بس يلا قولي مين الشخص اللي خسرتوا
أدم بهدوء..: دايما أختي
ليليان بتفكير..: دايما اللي أنا شوفتها في الخطوبة

أدم بجدية..: أيوه
ليليان بجدية..: طيب أنا أقدر أساعدك بأي وأعملوا
أدم بهدوء..: لو تقدري تفكريلي في حل أو خطة تخليها تسامحني

ليليان بهدوء..: طب أي اللي حصل أو عملت أي وعلى حسب غلاوة الشخص في ذنب بيتغفر وفي ذنب مش بيتغفر وأنت أخوها وأكيد هتسامحك

أردفت كلماتها بهدوء ونوع من الطمأنينة أن دايما ستسامحه بسبب ذلك الرابط الذي بينهم ولكن كانت تزيده قلقاً وليس إطمئناناً.. "

كاد أن يتحدث ولكن أتت والدته وهي تحمل المشروبات.. "

نهضت ليليان من مكانها وأخذت من سمية "والدة أدم" المشروبات وحملتها مكانها وأردفت بهدوء.. "

_لي التعب دا يا طنط مكنش ليه لزوم
سمية بإبتسامة..: تعبك راحه يبنتي المهم أنكم تكونوا مبسوطين
ليليان بإبتسامة..: ربنا يديكي الصحة تعالي أقعدي معانا

سمية بهدوء..: لا خليكم على راحتكم وأنت يا أدم بيه أدهم أتصل بيا وسأل عليك
أدم بضيق..: قوليلي مخمود أو غورت في أي داهيه

سمية بقلق..: ااه لو تطمني وتقولي أي اللي حصل في حاجه غريبه أنت من أمتى بتيجي تقعد معايا اليوم كلو.. ومش هترجع القصر تاني؟
أردفت أخر كلماتها متسائلة.. "