🔥البارت الخامس عشر🔥

210 25 16
                                    

اللَّـه لا يبتلي ليُعذِب، اللَّـه يبتلي ليرفع ويُنقي ويُهذب !

د/حازم شومان.

حوقلوآ

............................


الساعة السادسة صباحاً

صوت خطوات أنوثية تقترب خطوات تدل على الثقة بالنفس والتكبر.. "

تسير في ذلك الممر المظلم ببرود لا يعلمه غيرها كانت تسير بتلك الملابس السوداء التي تخفي كل جسدها ويدها ولا يظهر سوا عينُها السوداء وشعرها الأسود اللامع الذي يتعدى منتصف ظهرها بقليل.. "

ينظر جميع الواقفين في الممر إلى الأرض بخوف وأحترام فمن هم ليرفعوا رؤسهم في وجهها ويؤدون التحية العسكرية لها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ينظر جميع الواقفين في الممر إلى الأرض بخوف وأحترام فمن هم ليرفعوا رؤسهم في وجهها ويؤدون التحية العسكرية لها.. "

لتقف أمام باب مكتب فخم باللون الذهبي ومنحوت عليه:-
مكتب وزير الخارجية..: أحمد عبد القادر

فتحت الباب ببرود دون أستأذان ودلفت إلى المكتب وجدت الجميع حاضر وينتظرون مجيئها.. "

نظرت لهم بهدوء وذهبت إلي طاولة الأجتماعات التي يجلسون عليها وترأست الطاولة أمام وزير الخارجية أحمد عبد القادر.. "

فكان وزير الخارجية يترأس الطاولة ووزير الداخلية "معتصم" يجلس بجانبه على جانبه الأيسر والنقيب "عز الدين" على جانبه الأيمن وبعض من الأشخاص التي لها شأن ورتبه ومكانه في الدولة كـ الرائد ريان والرائد عماد والعميل السري الملقب بـ "النمر" الذي كان يرتدي قناعاً على وجهه

فكان وزير الخارجية يترأس الطاولة ووزير الداخلية "معتصم" يجلس بجانبه على جانبه الأيسر والنقيب "عز الدين" على جانبه الأيمن وبعض من الأشخاص التي لها شأن ورتبه ومكانه في الدولة كـ الرائد ريان والرائد عماد والعميل السري الملقب بـ "النمر" الذي كان يرتدي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ألَـمً آلَعٌشُـآقُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن