Chapter's Song:Idfc by blackbear.
_______________________________~•"لأنـنـي أمـلـك مـشـاعـر كَـبـيـرة لـك، وأسـتمـر بـ الـتمـثيـل بـأنـنـي لا أهـتـم عـلى الإطـلاق، لأنـنـي خـائـف جـدًا.~•
-----------------------------------------مَـلحـوظـة: الأغـنيـة مُـهمـة جـدًا إسـمـعـوها قـبل أخـر سـيـن وهـعمـل عـلامـة الـنقطـتين دول "••" قـبل السـين عـشان أفـكـركـم تـشغـلوهـا.
_______________________________
"مـاذا أخـبـرتـكِ؟"
"كـمّ أخـبـرتـك آدم، إذا لـم تُـرسـل إلـي ايً شـيئ بـعـد خـمـسـة عـشـر دقـيقـة فـ أعـلـم بـ ذلـك إنـهـا سـتـكـن بـ خـطـر." أجـابـت آسـيـا بـ قـلـق بـينمـا تُـحـدق بـ هـذا الـمكـان الـمَـعـزول الـذي قـادهُـم إلـيـهِ الـهـاتـف لـ يـصـبحـا بـ الـمكـان الـتـي أرسـلـتـهُ لـيـنـا بـعـدمـا أتـي لـهـا آدم كـمّ أرادت قـبـل أن تُـرسـل لـهـا رسـالـة لـيـنـا مـن الأصـل.
"لـقـد فـات سـبـعـة عـشـر دقـيقـة مُـنـذ إرسـالـهـا لـ ذلـك." أكـملـت آسـيـا وهـي تـنظـر فـي سـاعـة يـدّهـا لـ تُـحـاول فـتح الـبـاب لـ يـوقفـها آدم بـعـدهـا.
"مـا الـذي يـضـمـن لـكِ أن هـذا ليـس فـخ لـ أذيـتـكِ أنـتِ، ألـم تـخـبـريـنـي أنـهـا تـتـجـسس عـلى سـتـايـلـز لـ صـالـح الـشخـص الأخـر هـذا؟" إلـتفـت آسـيـا لـ آدم تـنـظـر لـهُ بـ صـمـت غـيـر عـالـمـة بـ مـاذا تُـجـيـب.
مـاذا إذا كـان هـذا حـقـيـقـي وهـذا غَـرضـهُ أذيـتـهـا كـمّ قـال آدم؟
"ومـاذا إذا كـانـت فـي خـطـر حـقـيـقـي وتـحـتاج إلـي مُـسـاعـدتـي؟"
"هـل تـثـقـي بـهـا آسـيـا؟" سـأل آدم مُـجـددًا بـ هـدوء لـ تـتنـهـد هـي.
"لا أعـلـم آدم لا أعـلـم." وضـعـت يـديـها فـوق وجـههـا بـ تـشـتت بـينمـا تتـحـدث بـ تـعـب لـ يُـومـئ لـهـا.
"حـسـنًـا، حـتـي وإذا كـان هـذا بـ أكـمـلـهُ غَـرضـهُ أذيـتـكِ فـ لـن يـستـطيـع أيً شـخـص فـعـل شـيـئًـا لـكِ." أومـئ آدم قـبـل أن يـفـتح بـاب الـسيـارة لـ يـخـرج مـنـهُ وتـفـعل آسـيـا الـمـثـل شـاعـرة بـ الإمـتنـان لـ وجـود آدم دومًـا هُـنـا لـ أجـلـهـا.
أنت تقرأ
𝗖𝗔𝗦𝗘 𝟲𝟲𝟲 || الـقَـضـيـة ٦٦٦ {H.S}
Mystery / Thrillerكُـل إنـسّـان مُـسـالِـم حـتـي تـأتـيـهِ فُـرصـة عـلي صَـحـن مِـن ذهَـب لـ يُـثبَـت الـعكـس تـمـامًـا ويَـصبـح وحـش.