Chapter's Song:
NEW MAGIC WAND by Tyler, The Creator.
______________________________
إنـتشـر الـصـمت فـي الـمكـان لـ لـحـظات مـع تـوقـف يـد سـتـايـلـز كـذلـك بـالتـحرك بـداخـل شـعرهـا.
"هــاري--" حـاولـت الـتحـدث عِـنـدمـا زاد صـمـتـهُ ولـكـنـهُ إبـتـعـد بـ حـركـة سـريـعـة.
"لـقـد تـخـطيـتِ الـحـدود آسـيـا." قـاطـع بـ نـبـرة بـاردة بـينمـا هـبط الـفـراش بـها نـتيـجـة لإبـتعـاد جـسـدهُ مـن عـليـهِ.
"حـسـنًـا، رُبـمـا الـسُـؤال كـان مُـتسـرع أو--.."
"مُـتسـرع؟ إنـهُ لا يـخصـكِ مـن الأصـل."
"تـوقـف عـن مُـقـاطعـتـي!" ردت بـ إنـزعـاج عـلى سُـخـريـتـهُ بـينمـا تـنهـض بـ جُـزئـهـا الـعُـلـوي مـن فـوق الـفـراش.
"سـ أتـوقـف عِـنـدمـا تـتـوقـفِ أنـتِ عـن التـطــفل عـن حـيـاة الأخـريـن." فـجـأة أصـبـح صُـوتـهُ أعـلي مـن ذي قـبـل لـ تـعـقد حـاجبـيها عـلى مـا يُـقـال الأن.
"الـتـطفـل عـن حـيـاة الأخـريـن؟ عـن ايً لـعـنـة تـتحـدث أنـت!، هـذا أول سـؤال أقـوم بـ سُـؤالـهُ إلـيـك." نـهضـت تـتحـدث بـ حـدة بـينمـا تـشعـر بـالغـضب يـتـدفق بـ جـسـدهـا مـن إتـهامـهُ ونـظراتـهُ الـحـادة الـذي يُـلقـيها عـليـها.
"سُـؤالـكِ تـطفـل فـي حـد ذاتـهُ." رد بـ هــدوء بـينمـا يـعـطـيها ظـهـرهُ.
"أنـا لا أفـهمـك حـقًـا--"
"لا يُـوجـد داعِ لـ فـهمـي، لـم يُـخبـركِ أحـدًا أن تـفـعـلِ، أنـتِ تـعـمـلِ لـدي وإنـتهـي الأمـر، لا تـتخـطـي حُـدودكِ آسـيـا." ألـتفـت نـاظـرًا لـها بـ هـدوء بـينمـا يـضـع يـدّهُ بـداخـل جُـيـوب بـنطـال الـبـذلـة.
تـوقـفـت لـ ثِـوانـي تـنظـر لـهُ تُـحـاول إسـتيـعاب مـا نـطـق بـهِ للـتـو.
"حـسنًـا سـتـايـلـز تُـريـد أن تـتعـامـل كـ مُـديـري، ويـصبـح رسـمـيًـا إذن..." تـحـركـت بـضع خـطوات لـهُ أقـرب.
"أُرحـب بـذلـك، ولـكـن لا يُـوجـد مُـديـر يُـغيـر مُـعاملـتـهُ لـ مُـوظفـة لـديـهِ عِـنـدمـا يـري شـخص يـكـرهُ بـ ذات حـفـل الـزفـاف الـذي يُـخصـها..." أقـتربـت مـنـهُ أكـثـر ولازالـت سُـتـرة بـذلـتـهُ فـوق كـتفـيها كـمّ كـانـت.
"لا يُـوجـد مُـديـر يـحتـاج أن تُـبـرر مُـوظفـة لـديـهِ إذا كـانـت هـي مـن دعـت حـقًـا هـذا الـشخـص لـ حـفـل الـزفـاف أم لا." أصـبح جـسـدهـا أمـام جـسـدهُ بـينمـا هـي تـتحـدث بـ بـرود لـ يـظل يُـحدق بـهـا.
"لا يُـوجـد مُـديـر يـقـترب بـ هـذا الـشـكل مـن مُـوظـفـة لـديـهِ سـتـايـلـز." تـحـركـت يـدّهـا الـيُمـنـي أقـرب لـ خـاصـتـهُ تُـخـرجـها مـن جـيب بـنطـالـهُ حـتـي تـمسـكها بـ رقـة لـ تـشـعر بـ سُـخـونـة جـسـدهُ أسـفـل خـاصـتها.
أنت تقرأ
𝗖𝗔𝗦𝗘 𝟲𝟲𝟲 || الـقَـضـيـة ٦٦٦ {H.S}
Mystère / Thrillerكُـل إنـسّـان مُـسـالِـم حـتـي تـأتـيـهِ فُـرصـة عـلي صَـحـن مِـن ذهَـب لـ يُـثبَـت الـعكـس تـمـامًـا ويَـصبـح وحـش.
