في بداية المهمة ، كنت مدرك إلي أين أود الوصول ، ثم بدأت الصورة تبهت ، كأن عيناي كزجاج سيارة في ليلة عاصفة ، الي أن أصبحت لا أعلم مساري ، كل ما ابتغيه من الحياة أن تظل السيارة تسري .
&&&&
بمجرد أن وصلت راكان الرسالة ، ترك مابيده دون أن يكمل حفر ، وأخذ بارق من يده وعاد به الي المنزل ، وهو يجره ، غير مبالي بنظرات مسار أو إدوارد .
وبارق لا يفهم .
بارق : ماذا بك ، هل جننت ، هدي شوي ، سأقع .
ولم يرد راكان فقط أكمل في طريقة ، ليصل للمنزل ولم يأتي مسار خلفهم مباشرة .
راكان وهو ممسك بيد بارق : هل حللت بشكل جيد ؟
بارق : ابعد يدك هذا يؤلمني ،نعم حللت بشكل جيد
راكان : درجات من هذه أذن .
ليضع الرسالة أمام أنف بارق .
بارق : نجحت إذن ،جيد ، بالأخير هذه ليست سوي امتحانات منتصف الترم ، كن منطقي راكان ، للتو كنا ندفن حصان قتلناه ، الدماء تغرقنا ، لا تحدثني عن معدلي الدراسي الآن ، علي الأقل انتظر حتي تغتسل واغتسل.
فأرتعشت يد راكان الممسكة ببارق ، فأستغل بارق هذه اللحظة وشد يده من راكان .
بارق : فلتفق حبيبي ، انظر حولك ، أقول لك انظر لنفسك في أي مرآه ستري قاتل ملطخ بالدم ، دعنا نتصالح مع هذا حبيبي ، دعنا نتصالح معه ، تصالح مع نفسك ومع حبك لمسار ولي ، دعك من الدراسة ، سأنهي اختباراتي وجامعتي ولكن التفوق ، دعني اركز جهودي علي التفوق في التدريب الذي كنا به اليوم ، الذي تركته دون إذن مسار .
راكان وقد جلس : هل أحببت قتل الأحصنة.
بارق : لا لم احبها ، أحببت الغني والنفوذ وممارسة الجنس معاً، أحببت هذا كله ، ولم أحب قتل الأحصنة ، فلن أستخدم السلاح سوي من يستخدمة معي ، ولم تفعل الأحصنة هذا .
راكان : كأني لا أعرفك .
دخل مسار وجلس في صمت
بارق : أصبح الأمر ممل راكان ، تأتي بي من الشارع حرفياً ، من وسط أقذر البشر ،تمت أهانتي بكل الطرق الممكنة ، لم يكن أصعب ما مررت به هو عاصم لعلمك ، نعم أحب أن أكون طفلك ، أتدلل عليك ، ولكن أنا ابن الشارع حبيبي ، لست طفل مدلل ، أنا مدللك ولكن لست طفل مدلل ، هل أحب القتل لا أحبه ، ولا أتمني أن أكون في موضعك اليوم ، ولكن الدرجات ما قيمة هذا الآن .
أنت تقرأ
راكان 🥂
Sonstigesراكان الشاب الثلاثين ذاهباً خارج البلاد ، ليتعافى من الأكتئاب وهروباً من الضغوط ، فماذا سيحدث. الشخصيات راكان : اسمه يعنى الثبات والوقار شاب أتم عامة الثانى والثلاثون مذ أيام . بارق : مراهق ذو ثمانية عشر عام .