راكان 🥂

بين المطرقة والسندان

##

راكان : تريد متعه وممارسة سأمتعك ، وأيضا أنت تحتاج لعقاب وسأعاقبك ، أقسم لك بارق سأجعلك كساعة تدق عقاربها بأوامرى أنا فقط .

بارق : أنا هكذا بالأساس دون أن تفعل بى شئ ، أنا أحبك لما لا تفهم ، حتى لو ضاجعتنى بماكينتك  ، فخيالى كفيل بأن أشعر أنك تفعلها بنفسك ، أفعلها بنفسك أرجوك .

هذا الفتى سيجعله يتفتت حرفياً فى يوم ما ، لا يتوقف عن الإلحاح على مايريد .

راكان بنظرة حازمة: لما أنت لهذه اللحظة لست على أربع على الفراش بارق .

نظرة راكان وحدها ،جعلت بارق على أربع خلال ثوانى .

وضع راكان أكبر قضيب فى ماكينة المضاجعة ووضع عليه القليل من المزلق لكى يؤلم ولكن لا يجرح .

راكان : أفتح مابين قدميك بارق ، رأسك لأسفل وفارق مابين قدميك جيداً.

فأطاع بارق بسهولة ، يكاد راكان يشعر بفرحته .

مما أزاد صعوبة الأمر على راكان ، هل أخطأ عندما أختار لبارق هذا العقاب ، كفى تردداً راكان كفى ، كفى هشاشة وتردد .

هكذا قال لنفسه ، لينهى حاله التردد.

ويبدأ فى التنفيذ ، لينظر على فتحة مؤخرة بارق ،ليجدها لا تحتاج لأى توسيع ، فواضح أنه صادق فيما يخص كثرة الممارسة ، وهنا أشتعل غضب راكان.

فأتى بحزام من خزانتة ، ونزل بصفعة قوية على فتحة مؤخرة بارق .

لينتفض بارق صارخاً ، واضعاً يده على مؤخرتة .

ليشير له راكان للعودة لمكانه دونما أن يتحدث.

بارق : أرجوك ، أرجوك ، لا تفعل هذا مجدداً ، أنه مؤلم لدرجة مميتة ، أرجوك أبى .

راكان ساخراً: أصبحت تستخدم لفظ أبى أستخدام سياسى ، مكانك بارق .

ليعود بارق لمكانه وهو مرتعب ، فهذا الألم هو أصعب ألم جربه بحياتة .

وعاد لمكانه ولكن مؤخرتة كانت ترتعش وقلبه ينتفض فى أنتظار الصفعة القادمة .

ولكنه لم يجد صفعه وجد شىء ضخم يحشر فى داخل مؤخرته .

أنه أضخم قضيب جربه  فى حياته ، ولكن سأغمض عيناى قليلاً وأتخيل أنه راكان ، فلو كان راكان يمتلك ضعف هذا الحجم لوسع فتحه مؤخرتة بكل الطرق الممكنة هكذا فكر بارق ، فضبط نفسه تلقائيا وباعد ما بين أقدامة بغنج ، وأنزل رأسه لأسفل ليكون مستعد ، وداعب قضيبة بيده قليلاً.