لاتنسَ ذكر الحبيب مُحمدٍ بالصلاة *
الفَصول طَويل ومنوع بأحداثهِ..أتمنى أن تُشاركوني تعليقاتكم بشأن أحداثهِ
وأرائكم بعد الأنتهاء وماسيحصل قادماً بظِنكم؟أعطيتُ وقتاً لكتابة الفصل لذا أتمنى أن تعطوني وقتاً ..
أود جِداً قراءة تعليقاتكم التي ستُسعدني كثيراً.................
زَادت علاقُة زَين ب جُونغكوكِ كاناِ.يخرجان سوياً يتسكعانِ وما الى ذلكَ..كُل شيءٍ قاما به معاً
وسريعاً علاقِتهُما قَوت كأنهُما يعرفان بعضٍ منِ عقدٍ وآخرِ, جُونغكوك في البادىء خَجل
من إحضاره لمنزل السيدة بارك لأنه خاصتها..إلا بعد أن طلب منها قبلت برحابة صدرٍ وأذرع مفتوحة
ليحضرهُ لـ منزلهِ كي يتناول الطعامَ مع أولائك الأشخاص الطيبين..بالنسبة لجونغكوك
كان مُمتناً لهم ولكنه شعر بغصة بقلبهِ وهو يستذكر جلوسه هكذا مع أخوته ووالديهِبالنسبة لزين كَان ذلك الجُو العائلي ودفىء المنزل الذي أحاطهُ جعَل مدمعهُ يفيضِ
شعُور الغُربة مُؤلِم..والوحِدة مُظلمِ ..زينِ كان يرى نفسهُ وأحاسيسهُ بـ" المُوحِش" مشتاقٍ لعائلتهِ التي قُتلِت وباتوا ضحَاياِ.
أصبحَ مُمتناً هوالأخر لـ جونغكوكِ ومافعله من طيب معهُ
"زيني ! وجدتُ فكرةً رائعة ..مارأيكَ أنَ تِعمل معي بِالمستشفىِ؟"
هتف بها جونغكوكِ بحماس مُشرق المبسمِ والوجههِ. .فمنذُ أن تعرف عليهِ
وشعوره راحةٍ نَفسيةِتفاجأ الأكبر وتوقف قليلاً ينظرُ ل الكُوري المتحمس بجانبهِ" أعملُ؟ وكيف ذلك
أنا لم أدرس تَخصصكَ ولم أتخرج..وانتَ ممرض مُمتهن""ليسَ طبيباً ياغبي! أقصدُ معاونَ أي تحمل المرضىِ والمصابين بحالات طارئة اليناِ
وما الى اخرهِ تمتلكُ بنيةً جسدية قوية تستطيعُ ذلك صحيحِ؟" غمز حينما وصلَ لـ كلمة بُنية ليقهقه زينَ"هيا منها تُساعدني وتساعدُ الناسَ وايضاً تعملُ وتحصل على قوتكَ اليومي
بنفسك دون عطفِ الاخرين كما لاتحبذ"استمرَ بمحاوله أقناعهِ ليصمت زين مفكراً دقيقةً وأثنينِ" حَسناً..لامانع لديِ "
أعلن ليهتف جونغكوك بسعادةٍ عالياً يجذبُ أنظار الكُل اليهِم خصوصاً بعد
أن أحتضنَ الأكبر الذي خجَل من نظرات الناس لهُمِ وخوفه على جونغكوك منما يفكرُبهِ"حقاً أحُب أحتضانِك وِتوسِد اضَلاعك"
ووضع رأسي على صدرك..عندما أفعل ذلكَ يُخيل ليِ أخي
هوسوكِ فأسعدُ وِأشعر بالأمانِ لدقيقة أتمنى عدم أنقضاءِها"
أنت تقرأ
1945|| Butterfly doesn't fly
Historical Fiction"كان لديّ صاحب كاتب , فَقد يديهِ أثر القصفِ لذا وصف مُعبراً عن حُزنهِ بأن الخيالَ بعقلهِ والواقع بيديهِ" قالَ بينما كان يلف الأخر الجَريح بالضِماد مُكملاً حديثهُ " مَثلَ الواقع بـ عُقمهِ وأحلامهِ التي ضاعت بأوصالهِ المبتورة , بينما كانت المدرسة ال...