أحبّكَ يا منْ تكتبُ أجمل أحداثِ حياتي"
أحبّكَ يامن تمزج ظلامي بنورك......................................
هدئي من روعك فتاة قلبي يمكنكِ فعلها...
أنه يحاول أن يقنعها بأنها ستنجح منذ تذكرها أنها لم تقرأ نصها حتّى....................................
حسناً حتى أنتم تتساءلون الآن ماذا هناك...
وهو الشيء الذي حتّى قصدتُ تناسيه للنهاية...♡: في كل سنة تخرج في جامعتهم تقامُ آنطشةٌ متنوعة بعضهم ينتسبُ للكورال الغنائي والبعض الآخر لقسم المسرح ومنهم من يقدم مبادرةً أخرى بإيَّ شيءٍ يحب...
وعزيزتنا آنجلي تحبُّ التمثيل والدراما جداً فأقدمت على قسم المسرح ونجحت بأخذ دور البطولة ولكنها تناست التدرب عليه حتّى لما جرى من أحداث خلال تلك الفترة....
............................................
لن أنجح ليو لن أفعل أخبرتك أنني لم أقرأ سطراً واحدً من دوري....
كانا يسيران ببطء وسطَ شارعٍ ملأهُ الليلُ ظلماً وهما تكفلا بملئهِ هياماً....
كانت تفكرُ كثيرا لذلك لم تلحظ أنه توقف حتى أعاد السير مجدداً ليوقفها بمحاوتطه لها من الخلف مقيداً يداها...
هل تعلمين كم أعشق هذه الرائحة التي تجعل رأتيَّ تتراقص إنتعاشاً؟؟! كان يشتمها بعمق وكأنَّ الله أوقع بينَ يديهِ زهرةً رائحتها من الجنة....
كانت صامتة فقط لم تستدر له بعد لكنهُ يجزم أنها تعطيه إجمل إبتسامة في العالم والدليل أن قلبه يرفرف لمجرد التخيل...
هل يا تُرى بقدرِ ما أعشقك أنا؟؟!
ربما تلك الكلمة قليلة لكن...
وهنا التفتت بدورها لتقابل لؤلؤتيه التي تحب وجدتهما تحثنانها على الإكمل فحاولت الشرحَ أكثر...أقصد....
همهمَ بإنتظار...
في الحقيقة لن تستيطع كلماتي وصفكَ ليو...
أنتَ تنثرُ حروفي في الهواء ما إن حاولت الخروج لتعطيك حقك من الوصف...
وهنا استرسلت بحديثها لتحاولط عنقهُ بيداها وتهمس..
هل تستطيع أن تستشعرَ مدى هيامي أنا؟!وهنا بعض إصغائه شقت ابتسامته وجهه " كانتْ إبتسامة عفوية للغاية مريحة والأهم أنها صادقة وحقيقة... وبعدَ تلك الكلمات منها ردَّ عليها هو بقبلة هادئة شفافة للغاية تحملُ مشاعراً كثيفة أرادها أن تتخلدَ بداخلها....
أنت تقرأ
Prisoners of fear
Lãng mạnأحببتكَ رغم مرِّ حلاوتك "أحببتكَ رغم تأذي مشاعري بجانبك" أحبتتك دون أن أنتظرَ مقابلاً منك " أحببتك كمن ينتطرُ من صحراء أن تُنبِتَ زرعاً " فهل ستمطرُ السماء جبراً لي و تزيل صدأ تلك القضبان التي تحتجزني بداخلها؟؟؟ لا أعلم لما لكنها مختلفة" أشعر بجمي...