♕آنِتُ مِثًـلَ آلَشّـمِسًسًـ حً ـيّنِ آنِظٌـر آلَيّك لَآ آسًسًـتُطٌيّعَ ـ
وِلَكنِ آشّـعَ ـر بّـآلَدُفُء مِعَ ـك♕&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
لَآتُنِسًسًـوِ آلَتُصِـوِيّتُ وِآلَكوِمِنِثًـ نِجَ ـمِآتُيّ 😘
&&&&&&&&§&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
عند بطلنا
..... خرح ماوريسيو من الشركة ببرود يظاهي كبرياءه ركب سيارته السوداء وإنطلق كعادته بسرعة فائقة لوجهته.
في قصر ماوريسيو.
كانت تلك الخادمة تتآكل من الخوف والرعب فتلك المهمة التي وكلت لها ليست بالشيء الهين ابدا فهي ستدخل بوابة الجحيم وليس بوابة مكتب عادي كانت ترتعد امام ذالك الحارس الذي يطمئنها بالدخول للمكتب وتنفيد المهمة، ولكن لنكن صريحين حتى ذالك الحارس الخوف قد نال منه ، فهو يعلم ماذا سيحدث عندما يكتشف ماوريسيو خيانتهم.
الحارس " هيا لا تخافي فالسيد لا يوجد هنا لقد ذهب لصديقه لاتقلقي ادخلي الاوىاق في الخزنة خديها وتعالي ستجدينني هنا انتظرك.ااخادمة برعب " انا خائفة ماذا لو اكتشفت سيقتلني لالالا اريد ارجوك اريد الذهاب من هنا.
الحارس " كفاكي جنون لا يوجد مخرج من هنا ستنفيدين المهمة لا تقلقي اذا اتى السيد سيخبرونني وسأخرجك حسنا، هيا لا تضيعي الوقت.
الخادمة بخوف " حسنا لكن ارجوك اذا حدث شيئا اخبرني.
الحارس بملل " حسنا حسنا هيا الان.
دخلت الخادمة وهي ترتعد اللعنة على اللحظة التي قبلت فيها العمل بهده المهمة فهي لم تكن تعلم انها ستسرق من بيت ماريسيو أليخدندرو..... ذهبت للخزنة التي يخبئ فيها ماريسيو جميع الوثائق المهمة وضعت تلك البصمة التي اخدها جاك من اصبع ماوريسيو وضعت تلك البصمة على قفل الخزنة انتظرت ثواثي وسمعت صوت فتح الخزنة (open). في تلك اللحظة فقط اخرجت تلك الخادمة للهواء دفعت واحدة. من رئتيها.
اخدت الاوراق المهمة والخاصة بصفقة ماوريسيو التي عمل عليها لاشهر.الحارس " هل اخدتيهم.
الخادمة " نعم ورفعت الاوراق في وجه الحارس.
تهلهلت اسارير الحارس فالمهمة التي كانت تعتبر ثامن المستحيلات نجحت.
الحارس " هدا جيد احسنتي سيكافئنا الزعيم واطلق ضحكة خبيثة.ذهب الحارس والخادمة لتقديم الوثائق لسيدهم.
في مكان آخر يشبه البيت البسيط في احد الاحياء النائية في إيطاليا.
كان فاليريو وجاك وصاحب الصفقة التي سيتعاقد معه ماوريسيو في شحنة الاسلحة الاتية من المكسيك.
أنت تقرأ
I' Never Forget You
Mystery / Thrillerإنتظرت وإنتظرت لربما يأتي اليوم أو الأسبوع القادم،ربما الشهر القادم،إنتظارها أصبح بالسنين ثلاث سنوات وهي تنتظر جف حبرها من كلماتها وذبلت عيناها من مراقبة طريق العودة تعبت من التفكير ولكن لم تستسلم لظنها ربما يأتي يوما ما،ضاع حلمها وتركت حياتها. ح...