♕نِحً ـنِ لَذِكريّآتُ كآنِتُ تُجَ ـعَ ـلَ مِنِ قَلَوِبّـنِآ تُبّـتُسًمِ
وِنِحً ـآوِلَ نِسًيّآنِ ذِكريّآتُ كآنِتُ تُجَ ـعَ ـلَ قَلَوِبّـنِآ تُنِزَفُ♕
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
مفاجأءة كمان 😂🤭 شفتو كيف بحبكم 🙈 بارتيين بيومين 😊
وهلأ ياحبات الكراميل لا تنسو التصويت والكومنث 😘🍬&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&§&&&&&&&&&
3years ago
كانت في سيارة الاجرة تستند على نافدة السيارة وعقلها مشتت بطريقة حقا متعبة كيف يحدث هذا، هي لا تصدق انه اعترف بحبه لها لقد كانت فقط تعتبره صديق مقرب لانها لا تمتلك اصدقاء وهو كان لطيف وصديق حقا رائع، يهتم بأمورها ويستمع لها لو تحدثت طوال اليوم، وهي ايضا كانت صديقة رائعة مع انها لا تعرفه الا لبضع اشهر لكن تقبلت صداقته بمرور الوقت ولكن ان يطلب ان تكون حبيبته وزوجته لا تستيطع، صحيح انه رجل لا يرفض ولكن هكذا يالهي حقا لا تعلم هي تفكيرها ضحيح ام تبالغ، نعم انها تبالغ فالمشاعر ليست عيبا، هو احبها وصارحها، كان صريح معها ولكن ماذا فعلت تجاهلت مشاعره بطريقة محرجة له وغادرت دون قول ردها او اعطاءه اعتبار لمشاعره ، حسنا هي الان اخطأت واعترفت انها اخطئت بردة فعلها تجاهه،.
اطلقت زفير طويل وهي تستند على زجاج نافدة السيارة.
لتتوقف السيارة امام منزلها دفعت للسائق ونزلت كانت تسير بشرود لتصل لباب المنزل تنهدت واخرجت مفتاح المنزل لتفتح الباب وتدلف لداخل كانت تزيل حذائها وترتدي حذاء المنزل وهي تنادي.
نور: امي لقد اتيت.
خديجة: تعالي حببيبتي انا في الصالة.
ذهبت نور لصالة اين تتواجد امها لتكون الصدمة لها.
ياللهي لا اصدق لالا لا يمكن.
نور: ك....كيف...هذا...
ماوريسيو: مرحبا نور كنت في انتضارك.
خديجة: اهلا حبيبتي هذا صديقك عمر لقد اتي لكي يعطيكي التصاميم لقد نسيتيها في دار التصاميم شكرا له.
ماوريسيو:لا لاداعي للشكر نور صديقتي وهذا واجبي.
هل هذا مجنون ام ماذا كيف يأتي لمنزلي هكذا.
خديجة: حسنا مدام اتت نور انا سأذهب لعمل فنجان قهوة لك.
ماوريسيو: شكرا لكن لاداعي لا تتعبي نفسك.
خديجة:كيف هل يعقل لا ثواني وتكون القهوة امامك بني استرح.
ذهبت ام نور لتتركها مع ماوريسيو الذي ظهرت على ملامحه ابتسامة لعوبة.
ماوريسيو:ماذا هل تفاجأتي.
نور: هل انتي مجنون كيف تاتي لمنزلي هكذا عمر.
ماوريسيو:ماذا في هذا هل نسيتي انك لم تعطيني جواب وذهبتي كمن تلاحقه الكلاب.
نور: ماذا تقول انا.... انا فقط.....
ليقاطعها ماوريسيو.:نور اجلسي لنتحدث هيا.
نور بعدما جلست امام ماوريسيو: انظر عمر حقا انا اسفة لم يكن يجدر بي ان اتترك بتللك الطريقة ولكن.... تفاجأت كثيرا لم اجد ما افعل لقد صدمتني فعلا.
ماوريسيو: انا اعلم انني تسرعت ولم يكن يجدر بي ان اقول لك بتلك.الطريقة ولكن اعذريني انها اول علاقة لي ولم يسبق لي ان ارتبطت لذالك انا ضعيف في الرومنسية و...
نور بمقاطعة: لا لاداعي لاحراج انا فقط ارتبكت قليلا لذالك غادرت،انا اسفة مرة اخرى.
ماوريسيو: لا تتاسفي نور معك حق فعلا ولكن انا اريد جواب لذالك بعد يومين اريد جواب وانظري اريد جواب يرضيني انتي تعلمين ماذا اعني،وغمز في نهاية كلامه.
لتحمر نور خجلا،يالهي حقا لا يخجل.
ماوريسيو: انا سأذهب اخبري امك انه طرء لي عمل مهم، لم يكمل كلامه لان ام نور فعلا اتت.
خديجة: الي اين بني انت لم تشرب قهوتك بعد.
ماوريسيو: حقا شكرا لك ولكن طرء لي عمل مهم من الشركة يجب ان اذهب.
خديجة:امم حسنا كما تريد لن اضغط عليك.بني.
ماوريسيو: حسنا عمتم مساء وشكرا لك على الاستضافة.
خديحة: لا شكرا على واجب المنزل منزلك.ابني.
ابتسم ماوريسيو لخديجة وغادر المنزل وهو يرمق نور بنظرات فهمت معناها جيدا.
استدارت نور لتجد امها تنظر لها وهي ترفع حاحب وتبتسم ابتسامة جعلت نور تضحك بخفة وتهز رأسها بيأس من امها.
نور: فقط لاغير ملابسي واخبرك كل شيء.
خديجة ببتسامة: جيدا حسنا اسرعي.
ابتسمت نور على امها وغادرت تصعد درجات السلم لغرفتها.
وصلت لغرفتها دلفت لدولابها اختارت بيجامة باللون الازرق النيلي ودلفت للحمام،استحمت وخرجت تنشف شعرها بمنشفة،لتجلس على طاولة الزينة تجفف شعرها بمجفف الشعر.وهي تتذكر تصرفات ماوريسيو التي جعلتها تبتسم بخجل.
نور: حقا مجنون ياللهي.
كانت خديجة تجلس بصالة البيت تحتسي فنجان القهوة الاسود،وهي تطالع الخارج لتاتي نور تجلس امامها وهي تحمل فنجان قهوة ايضا.
خديجة: هيا ابدأي انا اسمعك.
نور بتنهد: امم حسنا القصة حدثت عندما تعرفت عليه في مقهى العم محسن.
خديجة: العم محسن وهل يعلم هو ايضا.
نور.بسرعة: لا لا لا يعلم فقط التقينا اول مرة هناك ابتسمت لتلك الذكرى. لقد كان يحمل جريدة بالمقلوب وانا ءهبت وعدلتها له وقتها وانا اقف مع العم محسن اتى واخبرني باسمه وغادر وبعدها لم اراه ابدا لمدة شهر بعدها التقيته بدار الازياء كان قادم ليلتقي بصديقه وهناك تحدثثنا قليلا ومن ثم اصبح يأتي لدار الازياء ولكن ليس كثيرا يومين او ثلاثة بالاسبوع لانه يعمل في شركة لانتاج الحليب.
وهكذا اصبحنا اصدقاء لمدة ثلاث اشهر ولكن اليوم....
خديجة: اليوم ماذا.
نور بخجل: امم لقد.... لقد اعترف... لقد اعترف لي بحبه.
خديحة ببتسامة عريضة: اممم وانتي ماكان ردك.
نور:لا اعلم امي لا اعلم لقد تركته وذهبت ولم اجيبه واليوم اتى بحجة التصاميم ولكن....
خديجة: لكن...
نور: لقد اخبرني انني املك يومين انه ينتظر ردي وخلال يومين اخبره جوابي.اففف امي حقا عقلي مشوش كثيرا.
خديجة: انظري ابنتي انا لا اعلم مشارعك تجاهه ولكن عمر شخص ورجل لا عيب فيه لقد رأيته حقا شخص وسيم ويعمل عمل محترم وايضا يحبك. لذالك انا لا اتدخل في قرارك ولكن فكري جيدا قبل ان تتاخدي اي قرار.
نور: شكرا لك.امي حقا عندما اخبرتك ارتحت قليلا كان تفكيري مشوش كثيرا.
خديجة: حبيبتي تعالي هنا.
لتذهب نور تضمها بحب.
خديجة: تأكدي حبيبتي انني سأقف معك اي كان قرارك.
نور:شكرا امي حقا.
ابتسمت خديجة بحب وقبلت رأس ابنتها.
خديجة: حسنا بنيتي والان تعالي لنجهز العشاء،لم اخبرك ان خالتك مريم قادمة.
نور بفرحة وابتسامة: حقا ياللهي لقد اشتقت لها حقا.
خديجة: وهي ايضا اشتاقت لك،هيا بسرعة نجهز العشاء.
نور: حسنا هيا.
لتبدا نور بتحضير العشاء مع امها وبطبع عقلها لم يتوقف عن التفكير بماوريسيو.
أنت تقرأ
I' Never Forget You
Mystery / Thrillerإنتظرت وإنتظرت لربما يأتي اليوم أو الأسبوع القادم،ربما الشهر القادم،إنتظارها أصبح بالسنين ثلاث سنوات وهي تنتظر جف حبرها من كلماتها وذبلت عيناها من مراقبة طريق العودة تعبت من التفكير ولكن لم تستسلم لظنها ربما يأتي يوما ما،ضاع حلمها وتركت حياتها. ح...