إنتظرت وإنتظرت لربما يأتي اليوم أو الأسبوع القادم،ربما الشهر القادم،إنتظارها أصبح بالسنين ثلاث سنوات وهي تنتظر جف حبرها من كلماتها وذبلت عيناها من مراقبة طريق العودة تعبت من التفكير ولكن لم تستسلم لظنها ربما يأتي يوما ما،ضاع حلمها وتركت حياتها. ح...
♕ تأكد انه دائما هناك اشخاص يستحقون فرصة ثانية.... فلا توجد اخطاء تجعل من قلوبنا قاسية ♕
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
لا تنسو التصويت حبايبي 😘
قراءة ممتعة &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
عند بطلتنا إستيقضت نور على اشعة الشمس تداعب وجهاا، فتحت زرقاويتها ونضهت تتثائب في طريقها للحمام. خرجت من الحمام تلف المنشفة على جسدها وتجفف شعرها بأخرى ذهبت للخزانة تختار ملابسها لهدا اليوم
ملابس نور ( بدون حجاب 👇🏻)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انتهت من تجهيز نفسها وسرحت شعرها
التسريحة 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت عند امها وتها تعد الفطور خديجة ببسمة " صباح الخير حبيبتي، كيف حالك؟
نور " تمام التمام وانت انسة خوخة.
اطلقت امها ضحكة على مساكسة ابنتها فهي. لا تكف عن تصرفات المراهقة.
خديجة بصرامة مزيفة " هيا الى الفطور بسرعة كي لا تتأخري عن المقابلة
نور بخوف مصطنع " اوو. حسنا حسنا سأفطر الان حصرت القائد .
خديجة،" اووو لا فائدة منك هيا بسرعة .
لم يخلو الفطور من مشاكسة نور لامها. انتهت واتجهت للخارج بعدما ودعت امها.
في الخارج كانت نور تسير في شارع الحي، لاتسمع صوت باتت تكرهه حقا فلقد كرهت وملت كل يوم نفس السيناريو الذي يعاد كلما تخرج من المنزل.
