مستمر أحمد بـ الخيانه لكن لـ حسن حضه ان زوجته شيخه ولا لو غيرها على طول راحت و خبرت عمها و ابوها عنه ، صارلها شيخه شهر تبات في بيت هلها و أحمد ما درى عنها و كان طول هالفتره غايب محد يدري عنه ولا حد لاحظ غيابه اصلاً ، كانت شيخه تحاتيه بس سرعان ما ترجع لعقلها و تطنش قلبها ، حس خليفه ( بو هزاع ) بـ غياب أحمد و سأل خوانه و عيال عمه و لكن ما كان في رد ، و بحكم انه شرطي متقاعد و عنده ناس مايردون له طلب في المركز دق على واحد و قال له اباك تطلع لي مكان ولدي أحمد و بعد ربع ساعه وصله الرد و عرف ان أحمد مسافر ، سأله الضابط اذا يبا يعرف تحركاته لكن رفض بو هزاع انه يعرف اي شي ثاني اكتفى بمعلومة انه مسافر .
***
( يوم زواج ياسر و ساره )
كانوا مقررين يسوون العرس في حديقة البيت ملموم وبين الاهل بس ، قررت نجود انها تستفز ياسر و تاخذ عيالها غصب ، دخل بيت بو مايد و خذت العيال ضربت خدامة سيف و خذت سيف من يديها بالقوه ، وصل الخبر لـ ياسر وكان ياسر مروق دق على نجود لككن ما ردت عليه من الخوف فـ دق على اخوها و قاله ، ( العيال عيال اختك انتوا ربوهم انا هب في حايتهم و وصل هالكلام لـ أختك ) و سكر على ويهه ، تنرفزت نجود من الكلام الي قاله ياسر ، لكن ياسر كان كل همه ساره و ابداً هب مهتم لـ اي شي ثاني ، و الكلام الي قاله لـ ولد خاله بس عشان يستفز نجود ولا هو ترا بس كلام مستحيل يترك عياله عندها بس يعرف ان بـ هالحركه نجود بنفسها بتيب له العيال .
***
( في ميلس بيت بو ساره )
كانت الممكيجه تمكيج ساره ، و ياسر كل شوي يدق الباب يداهم يستعيلون حق التصوير ، و الممكياج غياض للازعاج الي سببه ياسر لها ، كانت تمكيج ساره بـ كل هدوء و برود و ياسر رايح راد ياها تستعجل ؛
ياسر : ما يحتاي تتمكيجين انتي من الله جميله
الممكيجه : اخوي انت شو تبا فيها ؟
ياسر : بنتصور بعد شو ؟
الممكيجه : يا بنات هذا طلعوه ولا انا بطلعه
شيخه : تقدرين له ؟
الممكيجه : والله انا محترمه نفسي لان البيت هب بيتي
ساره : لا حبيبتي خذي راحتج البيت بيتج
( راحت الممكيجه تحلف حق ياسر و كله على بالها ان ياسر يكون اخوهم ، وقفلت باب الميلس )
الممكيجه : اذا سمعت صوته انا بطلع اضربه اخوكم
( ماتن شيخه و نوره و ساره من الضحك )