ركبوا الشنط في السياره و كل شي جاهز ، لميا و حمد و سيف و دعوا زايد و شمسه على انهم مسافرين كشته ، إلا فارس و سلمى وودعوهم بكل حرقه لانهم عارفين ان سفرتهم بتطول ، يمكن شهر شهرين ثلاثه او يمكن سنه ( على حسب خطة علاج شمسه )؛
زايد : فارس
فارس : لبيه
زايد : ما اوصيك على خواتك و بات عندهن في البيت
فارس : ان شاء الله ، لا تحاتي بحطهم في عيوني
شمسه ( بصوت واطي ) : وص سلمى عن المشاكل و الطلعات الزايده لين اخر الليل
زايد : سلمى
سلمى ( تتطنز ) : خليج عاقل ولا تتدخلين في اشياء ما تخصج
زايد : و كل يوم طلعات لين اخر الليل ياويلج
سلمى : ان شاء الله ، بس يعني ترا اليوم
زايد : ادري حفلت ربيعتج ، و ما اوصيج قبل اي شي تسوينه تذكري هل هذا بيرضي ربج ؟
سلمى : ان شاء الله
* * *
الساعه 8 نزلت سلمى و هي جاهزه لكن طلع لها فارس في ويها ؛
فارس : ما شاء الله ، على وين ان شاء الله ؟
سلمى : اخ طيرت قلبي، بروح حفلت ربيعتي
فارس : هيه ، و منو بوديج ؟
سلمى : ام نادر قال بيوصلني
فارس : و ليش ان شاء الله ؟ انا بوصلج
سلمى : اوك يلا
* * *
طرشت سلمى اللوكيشن حق فارس وصلوا لـ مكان الحفله ، و كان المكان بالنسبه لـ فارس مكان مشبوه ، نزلت سلمى و دخلت البيت ثواني معدوده و دخلت سياره نزلوا منها شباب و على طول دق على سلمى ؛
سلمى : ها فارس ؟
فارس : بس تذكري كلام ابويه
سلمى ( تصارخ ) : ما اقدر اسمعك ثواني
( طلعت سلمى للحديقه الي وراه )
سلمى : شو كنت تقول ؟
فارس : تذكري كلام ابوي
سلمى : يخي
فارس : شووو ؟
سلمى : اقول تعال شلني