CHAPTER 32: Jimin

5.8K 382 158
                                    

البارت ذا اكثر بارت مستفز في الحياة و في الرواية ذي و شكرا

تحذير⚠️: البارت يحتوي على كروس دريسينغ.

__________________

أنا متوترا بينما أسير الى سطح البار الذي اخبرني جونغكوك ان ألتقيه فيه ، انا متصلب جدا لا استطيع ان استمتع بالمنظر الرائع من هنا حتى- او التصميم الداخلي الجميل الراقي. هو بعيد عني مؤخرا ، لازال غاضبا.

اعيني سقطت على مجموعة الكنبات المستديرة ، كل واحدة منها منفصلة عن الاخرى بجدار زجاجي. مما يعطي منظرا رائعا للسماء و البار. لمحت هيجين في الزاوية و هو اومئ نحوي. يخطو للجانب بينما اسير نحوه.

جونغكوك كان يميل على ظهره في الكنبة ، أعينه على السماء امامنا. هو نظر الي عندما جلست بجانبه ، نظرته ترسل رعشة اسفل ظهري. هو لم يكن على طبيعته مؤخرا ، منذ ان عاد من رحلة عمله ، و هو بارد و بعيد لقد حاولت ان اشرح له مرارا و تكرارا انه ليس هناك اي شيئ بيني و بين تايهيونغ ، لكنه لا يستمع لي.

لا استطيع لومه حتى ، أنا من أفسدت الامر ، لم يكن علي ان اتبع تايهيونغ في أفكاره. كان علي ان اعرف كيف ستكون ردة فعل جونغكوك على ذلك.

هو رفع اصابعه الى فمي ، ابهامه يمسد على شفتي "شفاه حمراء؟ مثالي."

قلبي تسارع عندما ابتسم لي ، أعينه مظلمة لازال الغضب يلمع بداخلهما ، اعنيه تفحصت جسدي ينظر الى الفستان الأسود الضيق الذي ارتديه ، هو نظر الى اعيني وبعدها ربت على حضنه. "تعال هنا."

انا رمشت ، خدودي اصبحت ساخنة بسرعة ، هو يرديني ان اجلس في حضنه؟ نظرت حولي الى البار الممتلئ ، قلبي متسارع.

ربما لا أعرف الجميع هنا لكنني تعرفت على بعض الوجوه. "لن اكرر نفسي." ابتعلت بثقل و استقمت ، هو ابتسم برضا و جذبني لأسقط بين ذراعيه ، يده التفت حول خصري وقام باجلاسي باستقامة في حضنه ، ظهري نحو الحشد.

"جونغكوك..." هو نظر الي بحواجب مرتفعة ر يديه تتفحص جسدي ، "اخبرتك ان تناديني كوك." انا نظرت اليه ، لا استطيع فهمه ، هو اخبرني منذ البداية اننا لسنا قريبين بشكل كافي لاناديه بهذا اللقب ، و أعلم ان هذا صحيح.

أستطيع ان أعدّ الاشخاص الذين ينادونه بكوك في يد واحدة ، انهم والديه فقط ، تايهيونغ ، جده و... يوري. ليس أنا ، لن اكون انا ابدا.

"محرج؟" هو سأل بينما تمسد يده على بشرتي ، حتى كوب مؤخرة رقبتي ، ابهامه يمسد على حنجرتي. "انت ملكي ، لكن يبدو انك تمتلك بعض المشاكل في تذكر هذا ، انت لم تترك لي خيارا اخر ، عزيزي، علي ان اتأكد الان من أن الجميع يعرف ذلك."

استطيع الشعور به ينتصب اسفلي ، و قلبي بدا يتسارع ، انا اعتدلت فوق حضنه و هو ابتسم "تحب ما تشعر به؟" هو سأل ، يديه تتجهان الى خصري ، هو امسكني اسفل حلمتي بالضبط ، يمسد عليهما بابهامه ، وهما انتصبا من اجله فقط كالعاهرين الخائنين الذين هما عليهما.

Forever | ABOحيث تعيش القصص. اكتشف الآن