59

95 10 0
                                    

واصل يونغي مع ايلي يومهم هذا لأول مرة ايلي تبتسم على غير عادتها انتهى اليوم و عادوا الى المنزل و هو يحملها

ايل"احبك حقا "

يون"انا ايضا احبك "

نظر اليها يونغي لاحظ انه يديها لا تزال ترعش

يون"هل انت قلقة "

ايل"نوعا ما "

يون"قلقة من ماذا "

ايل"فيما بعد عندما نتزوج اقصد ذلك الشيء انا اعاني من خوف من تلك الاشياء"

يون"اعلم لذلك انا سأنتظر رضايتك بنفسك "

غيرت ملابسها و استلقت بجانبه

يون"هذا قميصي لكنه لطيف عليك"

ايل"اجل احببت نوع قماشه انه ناعم حقا "

يون"اخبريني ماذا حدث لك حقا اخبرني كل شيء "

ايل"انا لا ارغب ان اتحدث عن هذا لكن يجب ان اتحدث صحيح عندما سحبتني الشمطاء اليه حاولت الفرار عديد من مرات لكنه كان اكبر مني حجما و قام بربط يداي بذلك السرير و بحبل غليظ لذلك بقي بهم اثار كأنها انتحار لكنها اثار كيف ربطني ثم بدأ يمزق ملابسي بسكين الذي كان بيده ثم بدأ يلمسني بتلك الطريقة و فعل ما يشاء "

يون"و سعيد لقول ذلك و اعترافه بذلك انه كان يفعل هذا بعديد من فتيات و سعيد انه فعلها بحق اللعنة و قانون قاموا بسجنه لمدة خمس عشر سنوات فقط ماذا عن نفسية الضحايا هل سترجع هكذا"

ايل"هل سيشعر بك القانون انا مجرد بالنسبة لهم القضية يأخذون مني اموال لست بشر بعينهم "

يون"انت كل شيء لدي "

قبل خدها و ضمها الى حضنه اكثر

ايل"هل لمست فتاة من قبل "

يون"لم اكن مهتما بتلك الاشياء و لم احصل على ذلك ابدا و ايضا لم اعد نفس الشخص تماما كنت فتى طائش امي كانت تنتظر اي لحظة انه تدخل احد فتيات منزلنا تقول انها حامل مني لكن لم افعل ذلك فقط كنت اشاكس اتشاجر اتنمر و منذ ان حشر جيمين وجهي في زجاج لم اتنمر مجددا "

ايل"متنمر لطيف "

يون"هذه اول مرة اراك مبتسمة "

ايل"هذا بفضلك"

قبلت عنقه و لفت يديها على خصره

يون"انت حقا جميلة "

ايل"احبك يون"

SERENDIPITY Où les histoires vivent. Découvrez maintenant