(لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)
بقلم / رغد خليل🤍..
لاتنسوا التصويت بالنجمه 💙
—————
" شهرة "
_ هساع شصار ليش هيج وضعك ؟
- هه ..
_ شنو السبب احجيلي ؟
-خوفي عليها ؟ وهيه عبالها اسويها وحده بوحده ..
_ عوفنا هساع جرحك شلون صار ياذيك ؟ انتَ شلون تصاوبت فضل ؟
- هيه ماتدري اني شفت الموت لخاطر عيونها
لج رادت تموت كبال عيني تلاحكت الها باخر لحظه
لج دينفذون تهديدهم يومية هم كبال لمستشفى مالتها الى صار الصار_ الفضل ..
- خرررب بفضللل خرررب بالجااابههه لججج انيي ليشش هييج حضيييي .........
_ اهدا لا تخرع ماما والجهال حباب ... رسن .. رسن وين ؟
زفر نفسو وسكت .. عيونو حمممررر جانت شحجيلج ورقاء شحجيلج عن وضعووو لج مرررد كلبي اول مره اشوفو هيجي
اول مره اشوف اخوية بهذا الضعففف ..شهكت ابجي واردفت
ورقاء : والله نقهرت من الصار موبيدي شسوي يعنيشهرة : حيل جان خايف عليج حيل ..............
***
يقين : اهوووو ورقاءء يعني وتالييي اليوم خطوبتتتتيي وانتِ لهساع مكااعده ترى شلعتي لكلبي
ورقاء : وجع كمت كمت .. تلعلع من الصبح عبالك بس هي لنخطبت بلكون عيني حمووودي يصبررر ترى لا تستعجلين جنج وحده ممصدكة
يقين : اهو فضينا لا نتاخر عاد
كمت واني اضحك عليها .. من بعد ما كلتلو للفضل اريد ننفصل لليوم هذا هو ماكو .. نقهرت هواي بس ماردت اخرب فرحة يقين
رحنا لصالون وتجهزنا
الخطبة جانت ببيت يقين وفعلاً جانت كُلش حلوة الترتيبات رغم عدد قليل الجاي كامت يقين بنص الكل تتمايل وتركص خلت الكل يصفن عليها ..شوية واجا لوقت حتى يعقدون
تحظرنا بس مانحس الا صوت عياط الزلم برا وصار صوت طلق قوية ما وكف الا لعدة دقائق واكو شيء مو طبيعي صار خفنا ، الناس تلاحكت لروحها وطفرت مابقى احدبقينا اني ويقين واكفين وبلعنا العافية
دخل الدكتور سليمان جان واضح ديركض لان وكف يجر نفس فحطان .. وحجة شيء خلى يقين تنهار ..الدكتور سليمان : انقتل محمد هو واهلو بالسيارة ...
يقين وكفت مصدوم بعدين صارت تضحك
ورقاء : يقين ..
يقين : بابا شبيك لا تخرب فرحتي هيجي اهوووو وين محمد يلا نريد نعقد شبيكم انتووووو
أنت تقرأ
طوفان من العاطفة
Romanceالجزء الثاني مَن رواية ( تحت مسمى الشرف) في روايتنا يجتمع الحُب والحرب .. ليحدث طوفانًا كبيراً من العاطفه .. ظهرت في رواية تحت مسمى الشرف شخصيات عديدةٍ ومرت فيها مرور الكرام والان في هذه الرواية سنتعرف اكثر على شخصية تتصف بالروح الرياضيه والمُحبه...