نسل الابالسه

البارت الثالث

تجمع جميع الاحفاد مع اسد ما عدا ذلك الثلاثي الدموي الذي يكاد يصيبه بجلطه ما نظر لاحفادة السته

اوليفر، أوار، ويليام، ديلان، ليام، ساشا.

اسد بهدوء: ديلان اختك فين.

ديلان بجهل: معرفش يا اسد ملقتش ديفيرا ولا سماريا ولا نزيم مساعدة القصر بتقول انهم سافروا لانها شافت معاهم باسبور ونا جيت الصبح من المانيا اساسا.

اسد للجميع: مشفتوش البنات

اوليفر:كنت في روسيا امبارح بس كلمت نزيم وكانت عاديه.

أوار: ونا زي العادة مع اوليفر وبرضوا كلمت نزيم معاه.
ساشا: ونا واخويا كنا في كوريا ومكلمين ديفيرا وكانت بخير.
ليام: وكمان كان معاها سماريا.

نظر الجميع لويليام الذي يمسك اللابتوب الخاص به يعمل عليه لا يعطي لاي شخص منهم اهتمام.

الجميع باستغراب: بتعم ايه يا ويل.

ويليام بحديه: بعمل اخترق الساعات بتاعتي.

اسد: ساعات ايه.

ويليام: الساعات اللي اخترعتها يا اسد ما انت عارف اني اخترعت الساعات دي ليه.

اسد: قدامك كتير
ويليام: الي حد ما اه قدامي كتير.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في مكان ما علي احدي الجسور المهجوره في مصر كانت تقف الفتيات الثلاث امام عدوه لهم لم يروا وجهها ولم يتعرفوا عليها من الاساس وحولهم العديد والعديد من رجال الحراسه وجوههم واجسادهم تمتلئ بالجروح اقتربت تلك الفتاه صاحبه الملابس السوداء امام اول فتاه.

الفتاه المقنعه: اوووة يا الهي اخيرا وجدتك لم اكن اعلم ان العثور عليكن سهل جدا هكذا، بحيث ان قوة والدتك يتحاكي بها الجميع لكن اظن ان من السهل هزيمتها، وداعا ديفيرا.

ما ان قالتها حتي ظهر صوت الرصاص يخترق جسدها ليمسكها رجل ضخم البنيه ويرميها من علي الكوبري اخر شئ رأها اختيها الثابتتين في مكانهما ملامحها المتألمه المندهشه من قوة تلك الفتاه الغريبه، قوة جعلت حتي الشياطين التي تحرصهم تختفي؟؟! وقوتهم تختفي حتي باتوا اناسا عاديين

تحركت المقنعه الى الفتاه المجاورة صاحبه الشعر الاسود الذي دائما ما يكون شعرها علي الجانب الايمن مثل والدتها
المقنعه: اوووة اهلا نزيم يا تري كيف تريدين موتك، هل انحر عنقكك كما فعل دوسر مع والدتك؟!.

نزيم بسخريه: ان اعجبتك تلك الطريقه استطيع ان اقتلك بها.

المقنعه بضحكه عاليه: لطالما كان بداخلكم شعور العظمه يا نسل الابالسه لا الومكن فأحفاد الاسد هكذا لكن نسل ذاك الاسد اشرف علي الانتهاء.