نسل الابالسه

البارت الرابع

تجلس امام الكثير من اجهزة الكومبيوتر تحاول اختراق احدي شريكات الاسد وبعد مدة طويله استطاعت الدخول والتعامل مع سيستم الشركه وهنا ارسلت بعض الفيروسات الفتاكه لسيستم الشركه الام تريد ان تعرف كيف سيتعامل اسد عز الدين مع هذا فمن المستحيل ان يتعامل مع تلك الفيروسات، فهي فيروسات سريعه ومخفيه اذا دخلت علي اي جهاز تدمرة ولا يتعرف الجهاز علي اي فيروس موجود لتبتسم بخبث وهي تقول
: لنري كيف سيتعامل اسد عز الدين مع هذا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في نفس الوقت كان كان ويليام يجلس بجوار ليام وساشا في السياره يضع رأسه علي كتف اخيه الذي يربت عليه بحنان شديد يمتاز به ليام لانه يهتم بالجميع ويتأذي ان تأذي احد ويعلم جيدا ان بعد النزول من الطائرة يصاب ويليام بدوار والم في الرأس شديد فإذا نسي ان يأتي بأدويه لالام الرأس يجدها مع ليام اي شخص يحبه ليام لا يعترف له بحبه بل يهتم به وكأنه طفله هنا سمع ويليام صوت ساعته لينتفض بتعجب فذلك الصوت لم يصدر بذلك الضجيج ابدا امسك اللابتوب الخاصه به تحت عدم فهم ساشا و ليام الذي نظر لاخيه بعدم فهم.

ليام: مالك يابني في ايه.

ويليام بهلع: مصيبه يا ليام شريكات الاسد حد اخترق السيستم وفي فيروسات خطيرة اوي دخلت الشركه.

ساشا بأمر للسائق: اطلع لشريكات الاسد بسرعه وادي خبر للباقي يجوا ورانا خلص.

ضرب شخص من جميع الاتجاهات يشتته ويوتر الانسان ليسقط منه شئ لم يتخيله وفي وسط تلك الاتجاهات السامه ستفقد شيئا كبيرا، فهل سيسقط الاسد؟؟ ام سيربح هو الحرب

وصلت جميع السيارات الي الشركه الخاصه بالاسد ليصعد الجميع بسرعه دخل اسد الي مكتبه وفتح اللابتوب الخاص به وبدأ يري اسهم شريكاته وملفاته.

كانت أوار تتحدث مع ليث بما انه افضل مهندس كومبيوتر وافضل هاكر في العالم لتجدة ايضا يحاول العمل في شريكات اسبانيا ومعه جهنم.

ومن جههه اخري تدخل اقوي مافيا في العالم الخاصه ب ذو الوشم يخاولون معالجه ما يحدث ومعهم افضل سيدة اعمال في العالم مادلين حفيدة الاسد

ومن جهه ثالثه يعمل الوحش مع شعلته علي ايقاف سيل الفيروسات الغريب تلك.

واسيف مع بيلا يعالجون باقي المشكلات في الشريكات.

ورفيف مع حمزة في شريكات فرنسا يعالجون الوضع الذي تعجبوا منه وكيف حدث هذا من الاساس

واخيرا نيران و ادم و سادن ولهيب الاربعه سويا.

فهل يا تري ينجح الابالسه ونسلهم ام يخسروا امام المجهول الخبيث؟؟!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
...: هنروح فين دلوقتي يا بومه.