- انتي طفلتي رين، حبيبتي وملاكي.. احلام منزلي انتي
- آه- اسرع ماريو لا تتوقف أرجوك
-انت تقودني للجنون بحركاتك هذه على جسدي
- رين افتحي عيناكي اياكي ان تغمضيهم
- اريد فقط ان اعيش هذه اللحظة معك
- اذا لا تغمضيهم
-اه-ها لا استطيع ماريو لا تعلم كم جسدك يروقني
- استمري في فتح قدماكي إلي لا تفكري آن تثنيهم
- ههه-حاضر يا أكبر خطاياي
- اجل رين هكذا كم انتي رائعة
- هل اعجبك؟ ام زوجتك مار تي ن ا خانم افضل مني
- ههه، ماهذا السوال الغبي رين؟ اكره عندما تقارنين نفسكي بها، انتي رين طفلتي، حبيبتي عشيقتي، امراتي بينما هي لا شيء تعنيني فقط زوجة منزل.
- وأيضا ام اولادك في المستقبل، اليس كذلك؟
- ليس ذلك صحيح، بل انتي هي، هي ام اولادي الذي لن يولدون يومًا، زوجتي بكل مكان وزمان، سندي، ونصف قلبي السعيد بجوارك.
-ارجوك اخرس كفى الله سوف أبكي
- احبكي
- وانا اكثرتدفقت الصور من لحظاتنا الحميمية وكل جميع مناقشاتنا خلال ممارسة الحب بكل مكان، هكذا مرت كشريط فيديو قصير ومكرر في ذهني عند انتظار حبيبي بداخل مطعم صغير في الباخرة.. صوته العذب الحنون المتدفق حب وعاطفة خلال العلاقة كيف هكذا علقت في عالمي وكأنها تسبح في خلايا دمي من الصعب جدًا رميها وتجاهلها..بعد قليل من الانتظار لوحدي وأخيرا قد جاء حبيبي وهو كان قادم الي مع وردة حمراء اللون زينت يومي بجمالها وجعلت فراشات معدتي تدغدغ قلبي من شدة عفوية ملاكي. نهضت من الطاولة لكي ارحب به كما يجب بما إنه كان بعيد عني فقط لثواني إلا إنني أشتقت له.. اشتقت الى رائحة جسده في انفي.. عندما اصبح مني قريبا جدا طوقت ذراعاي خلف رأسه اطبع قبلة هادئة على رقبته بينما هو منحني واحدة فوق فروة رأسي. ثم بعد نآخذ مكاننا على الطاولة العشاء.. هذا كان ثاني موعد غرامي معه.. فقط لوحدنا بدون اشخاص.. وكاننا عالقون بعالم اخر ليس به سوى ادم وحواء..
أنت تقرأ
غرقت في بحرهم//مكتملة ❤️🔥
Lãng mạnآآنا!أمرآة كأي أمرآة اخرى ربة منزل، ويا للعار!امرأة مثل شخصيتي الاستثنائية تفتقد الحب، العناية بالحياة والاهتمام من قبل رجلها الذي أقسم بعشرة أيام بدايات حبنا سابقًا إنه سيسعدها. بجانب حياتي التعيسة انا كاتبة، وأم لطفلة صغيرة، الوحدة غللت روحي وفقدت...