"اِعْلَمِي يا امرأة ... لو كان لقلبِك عليكِ حق فلا تُدللينَ إلا إياك".المُختصر *ربيع العام الماضي..٢٠٢٢*.
سخر لقلبي أن يحضا بمصادفة توأم الروح والمتسبب الأول للنبض، في مساء الساعة الرابعة عصرا تحديدا في بيت جدتي لأبي ، دخلت على صفحتي في الإنستقرام بسبب الملل حَقِيقَة وليس هناك ما يفعل في وقتها، نشرتُ القصة الخاصة بي ولم أبال فيما قد يحصل عقب ما خطوت.
فيذلك الحين علت اَلنِّقَاشَات واحتدت الأصوات وابتدأت الأهازيج والتضاحيك، أومأ هاتفي لإعلامي برسالة ما ، كان محتواها: "ضحكة فقط!".لم اشأ ان أرد حتى ولكنها الأقدار حِتما ، فتحت المحادثة و أرسلت تعليقي .. منذ ذلك الحين لم أعد أنا ولم يعُد مربوطًا في قلبي إلا اياه ، ذلك الشخص العظيم ذو الأسلوب الشرح و الشخصُ الرائع ، حتى بتُ أذكر بأنه لم يكن إنسانًا قط بل كان روحي و ما بيّ من جِل المشاعر التي أكن .
———————————————————
الأبطال /
المهيب حامد الغيّاض
بـنان أحـمد الـغيّاض
———————————————————

أنت تقرأ
ابدتِ بأطراف البنان مهابتي
Fiction généraleرواية سعودية فيها قصص من الواقع والأخرى خيال كاتبة أدت بها الطرق و الأزقة إلى الواتباد ، بطلي المهيب وبطلتي بنان اللي بيتعرفون على بعض في مهمة إستخباراتيه منظمة من قائد واحد ، فيما يعاني والد المهيب المريض النفسي بالإضراب الذي نتج من قتله لزوجته خل...