مُنطَفِئ || TK

THE PART {16}

What's up strawberry 🍓

الصورة فوق ما خلتني أوقف تفكير اجيت اشاركها معكم(:

لث قو

قِرَاءَة لَيلِيّة مُمتِعَة

__^__^__^__^__^__^__^__^__^__^__

لعبوا الكثير من الألعاب و التي كانت كلها من اختيار كتلة لطافه متحركة و الاسمر يتبعه بإبتسامة هائمة و يلعب معه ، إلى أن تعب القطني من الركض هنا و هناك و هذا شيء لاحظه الاسمر الذي لم يبعد عينيه ولو للحظه عن صغيره .

" كوكي صغيري هل تعبت ؟ أتريد ان نذهب لمكان ان كنت جائع او تحتاج شيئآ؟ " قلق كبير للغاية كان محتوى أحرف تايهيونغ و زرقاويتاه تناظر القطني بقلق يخاف فكرة ان صغيره متعب او مريض ، و جونغكوك فور رؤيته لقلق الاخر المحبب لقلبه العاشق تناسى تعبه و أعطاه أجمل ابتسامة عذبة مردفاً وهو يحتضن تايهيونغ يرمي بثقل جسده على الاسمر لتعبه " كوكي متعب قليلاً تيتي ، و جائع أيضآ هل يمكننا الذهاب إلى أي مطعم بالقرب من هنا تيتي " ابتسم تايهيونغ لمدى لطافه من بأحضانه و سحبه ناحيته أقرب جاعلاً وجوههم تفصل بينهما أنشأت صغيرة فقط ، و فعلته هذه جعلت من قلب جونغكوك ينبض بقوة و إضطراب كارهاً للهواء بينهم و كم تمنى سحب تايهيونغ من خصلاته الغرابية و الصاق شفتيهما بجموح لكن وللأسف يخشى جونغكوك هذه النقطة و بشدة ، فهو يعتقد انه اذا بادر بالأمر سوف يراه تايهيونغ بطريقة خاطئة ، غير عالم انه تايهيونغ يشعر بذات الشعور .

" هيا لنذهب لنطعم معدة طفلي اذا " قالها تايهيونغ بصوت عميق جعل من سرب فراشات يحلق بمعدة جونغكوك و انعقاد خفيف و لذيذ رافقه، امسك تايهيونغ بيد جونغكوك متجهين لمدخل الخروج من المدينه الخاصة بالألعاب و اتجهوا ناحية السيارة.

بعد حوالي ثمانية عشر دقيقة وصلوا لمطعم لطيف مليئ بالزهور من كلا جانبيه ، كان مظهره جميلا لذا ترجل القطني اولآ بكل حماس واضح متناسياً كل تعبه و ترجل بعده تايهيونغ يناظره بقلق لا يزال لديه قلق كبير واضح ناحية جونغكوك لذا تقدم تايهيونغ من جونغكوك يحيط خصره و امسك بإحدى يديه جاعلاً من جونغكوك يوسع سوداويتاه و تشبعت وجنتيه بالحمرة مع انعقاد اسفل معدته لكل تلامس يحدث بينه و بين الاسمر، اردف تايهيونغ و هو يشد جونغكوك ناحيته " لطيفي على مهلك ، بالتأكيد لازلت متعب يمكنني الذهاب و الطلب لنا و انت سأخذك لكي تجلس و ترتاح همم ؟ " ناظره جونغكوك و عانق رقبة تايهيونغ يسحبه ناحية الأسفل إلى أن وصل لطوله و طبع قبلة طويلة دافئة على وجنته اليمنى و بشكل ما كانت قريبة من طرف شفتي تايهيونغ و الذي اضطرب نبضه لفعلة صغيره ، ابتسم تايهيونغ لوداعة الصغير و أخذه إلى داخل المطعم الذي كان و بشكل ما مليئ بالثنائيات ، منهم من يأكل و يطعم من بجانبه و منهم من يلقي بالغزل لشريكه و منهم من يتبادلون القبل بالفعل وهذا شيء أشعل القطني خجلاً عكس تايهيونغ و الذي ابتسم بخفة و ذهب مكملاً طريقة يطلب شيئآ يشبع معدة طفله .

بعد ثوان او دقيقة فقط ، عاد تايهيونغ للقطني الذي تركه يحارب إخفاء احمرار وجنتيه بتهوية وجهه بعدما طلب لهم وجبتي باستا بالصلصة و الجبن مع دجاج مقلي و سلطة و بعض البطاطس المقلية لكل واحد منهم وكؤوس نبيذ عدا القطني نظراً لكون تايهيونغ يحاول ابعاد الكحوليات عنه .

بدأو بأكل ما طلبوه و هم يتحدثون بمواضيع عشوائية و بين حين واخر يحدث تلامس بينهما يبعثر كليهما ، انتهوا بعد وقت ليس بكثير و تايهيونغ أصر على أن يجعل القطني يأكل تحلية أيضآ لذا اردف جونغكوك و فمه ممتلئ بالحلوى مع تغطيته بيده ك حركة لطيفه عفوية " تايهيونغي سوف أصبح مثل البطة هذا يكفي فعلآ " اردف تايهيونغ والذي حشر اخر ملعقة بها بعض الحلوى في فم جونغكوك مع ابتسامة واسعة لمظهر خدي جونغكوك الناعمة الممتلئة بالحلوى " صغيري انت و لطيفي اريد اطعامك و لا بأس حقآ ان أصبحت بطة ، ف بالاخر ستبقى بطة كيم تايهيونغ اللطيفة و سيعجبني شكلك ك بطة فعلآ " ابتسم جونغكوك له و قد نزل من مقعده متجه ناحية تايهيونغ و جلس على فخذيه و حاول قدر المستطاع الالتصاق به بجرأة تامة كونه لاحظ نظرات إحدى النادلات المارة و التي عضت شفتيها بقذارة تامة ، أحاط جونغكوك وجنتي تايهيونغ برقه و طبع قبلات على كليهما تحت تورد وجنتيه و ابتسامة تايهيونغ الواسعة لفعلته التي أصابت قلبه بجدارة ، قال جونغكوك و هو يضع رأسه بعنق تايهيونغ برغبة كبيرة في النوم و اردف وهو يتثائب و يقوم بفرك عينيه برقته المعتادة " تيتي هل يمكننا العوده للمنزل الان ؟ أشعر بالنعاس كثيرآ و لم انم امس جيدآ بسبب الارق " انزل تايهيونغ انظاره فوراً ناحية جونغكوك يناظره بقلق و هو يسأل " لما قد تعاني من الارق حلوي ؟ هل انت متعب كثيرآ " بعدما نفى القطني و الذي خفف القليل من قلق تايهيونغ عليه و اجابه بإنه أرق من كثرة اللعب كثيراً و تايهيونغ اومئ خارجين من المطعم متجهين للسيارة خاصة تايهيونغ.

_______________________

دون مقدمات لانو و الله منعسة عشان كذا ذكرت النوم بالبارت ، ع فكرة كان عندي أرق حاد

800 كلمة !

مافي دعوة اليوم خذوا راحه !

دُمتُم بِخَيرٍ سَالِمِينَ ♡