THE PART {17}

437 37 1
                                    

انيوهاسيو فراولاتي D:

الشوقر دادي يلي فوق (؛

ع فكرة ستايل تيتي فوق مثل ستايلو مع كوو في إحدى الطلعات في روايتي هه (؛


لث قو قايز

قِرَاءَة لَيلِيّة مُمتِعَة

_______________________


اتجهوا للسيارة فور خروجهم من المطعم و جونغكوك يمشي و كانت خطواته بطيئة بشدة نسبة لنعاسه ، التفت تايهيونغ ناحيته و عرف كونه سوف يسقط في اي لحظة ان تركه يسير لوحده ، اتجه عائداً إليه و فورا حمل الأصغر بين ذراعيه حيث وضع يديه واحدة تحت افخَاذه و أخرى على ظهره بهدوء و قد لاحظ تايهيونغ عيناي الصغير التي غلقت فورا معلناً استسلامه لنومه و وضعه تايهيونغ على مقعد السيارة و قد جعله له بمثل وضعية السرير ، طبع قبلة خفيفة بالمنطقة التي بين أنفه و شفته العلية مبتسم بخفة لجمال و بهاء الصغير ، و طبع قبلة أخرى طويلة بين شفتي جونغكوك و قد استشعر تايهيونغ طعم الفراولة مع المرطب الذي يضعه القطني فصل القبلة و أغلق ورائه باب السيارة متجهاً ناحية مقعد السائق الخاص به ربط حزام الأمان عليه و قد نزع جاكيته ووضعه على القطني الغارق بالنوم و قد شعر جونغكوك برائحة تايهيونغ تحاوطه لذا هو غمغم براحة جاعلا من تايهيونغ يبتسم بوسع متقرباً منه طابع قبلة أخرى على طرف شفتيه و ابتعد مشغلاً محرك السيارة .


بعد قيادته منذ نصف ساعة ولم يصل كون منزل القطني بعيد عن المطعم ، توقف تايهيونغ و نزل مقفلاً السيارة بخفة خشية ان يستيقظ جونغكوك و ذهب لسوبرماركت و اشترى بعض الحلوى التي يحبها جونغكوك بشدة و عاد للسيارة واضعاً الأكياس خلفه ، و قد لاحظ تايهيونغ وضعية نوم القطني بجانبه و الذي كان بشكل ما قابل للأكل لذا تقدم تايهيونغ من جونغكوك يحيط بيديه وجنتيه المتورده الناعمة يليها قام بوضع قبل متفرقة على كلتا وجنتيه،  عندما شعر انه بالغ قام بهز الصغير بخفة قائلا " جونغكُوكي اللّطيف استيقظ أحضرت لك حلوى هنا صغيري ، و حادث والدتك بالتأكيد ستكون قلقة عليك كوننا لم نصل بعد "



رفرف جونغكوك بعينيه بعدما سمع حديث تايهيونغ و الذي ابتسم لمظهره اللطيف و انحنى ناحية مقعد جونغكوك طابعاً قبلة أخرى على وجنته اليسرى، لاحظ جونغكوك انحناء تايهيونغ ناحية مقعده لذا حاوط وجنتي تايهيونغ برقه بيديه الناعمة يليها رد القبلة اضعافاً لكلتا وجنتي تايهيونغ وقد كانت بعضها قريبة جدآ من شفتيه القاتمة ، اردف جونغكوك بعدما توقف عن طبع القبل و أسند رأسه على صدر تايهيونغ يستمع لنبضات قلبه الصاخبة " تايتاي أين نحن الآن هل وصلنا " ابتسم تايهيونغ نافيا و قال يعيد كلامه " كلا حلوي جونغكُوكي لم نصل ، لهذا السبب ايقظتك لانني أريدك أن تحادث والدتك لكي لا تقلق عليك " ابتسم جونغكوك و اومئ برأسه له مبتعداً عائداً لمقعده و قد اخرج هاتفه يتصل على والدته بينما يتأمل ملامح تايهيونغ الحادة بقلب صاخب.




" صغيري جونغكُوكي أين أنت إلى الآن هل انت بخير؟ هل تايهيونغ معك ؟ "




" اوه اهلا مامي ، انا بخير وانا مع تايهيونغي الان اجل "



" اوههه جيد ، اذن حادثني كيف كان موعدكم ؟ هل تايهيونغ رومنسي ام حاد و غيرها من الصفات "


" اومااا ، توقفي عن قول هذا "



" حسنا صغيري المهم كن بخير و .. لحظة كوكي لماذا لا تبيت لدى تايهيونغ،  تعلم لكي تقتربوا من بعض و غيرها من هذا الكلام "


" اوما هل تقومين بطردي للتو ؟ "


" هههه ايها الشقي مستحيل ان افعل هذا واذا اردت العودة يمكنك القدوم "


" اعرف اوما حسنا احبك إلى اللقاء "



" إلى اللقاء صغيري اعتني بنفسك "




أغلق الاتصال و نظر بسوداويتاه اللامعة ناحية تايهيونغ و قال وهو يلاعب أنامله المتوردة متردداً " تايهيونغي هل يمكنني العودة معك للمنزل ، في الحقيقة امي قالت لا بأس بذلك " ابتسم تايهيونغ لمدى لطافه صوته وملامحه التي لايزال عليها آثار النوم ، تقدم تايهيونغ و طبع قبلات متفرقة على كلتا وجنتي جونغكوك التي تشبعت بالحمرة وأغلق عينيه بسبب الصخب الذي يحدث بأيسره قائلا " انت خصوصاً صغيري لا تسأل سؤال كهذا ، انت يحق لك البقاء معي متى ما اردت "  ابتسم جونغكوك بوسع و اصبح وجهه المحمر ملتصق برقبة تايهيونغ بعدما عانقه بطريقه لطيفة رفرفت دواخل الاسمر و طبع قبلات في موقع رأسه بعنق تايهيونغ.




تحرك تايهيونغ بالسيارة مغيراً اتجاهه ناحية منزله ، ويبدو أن النوم اختفى من عيني جونغكوك فهو قد شغل اغنية هادئة و قد انسجم جونغكوك معها و اصبح يردد الكلمات ورائها و تايهيونغ كان يستمع للطافه صوته بقلب ينبض بقوة





_______________________




الاعتراف شكلوا بالطريق 😼


700 كلمة !


مدري احس ببطني فراشات كإني قاعدة اصورهم و اشوفهم قدامي هه (':




دُمتُم بِخَيرٍ سَالِمِينَ ♡

مُنطَفِئ  || TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن