مُنطَفِئ || TK

THE PART {20}

Hi guys

Let's go

قِرَاءَة لَيلِيّة مُمتِعَة

______________________

" انا احبك جونغكوك " تلك الكلمات قد خرجت من شفاه تايهيونغ بكل تردد كونه كان قلقا من ان يحصل على رد فعل غير محبب له لذا اردف مكملاً و لمعة كبيرة طغت على عينيه الزرقاء و التي تخبئ الكثير من الكلام الجميل للقطني " انا احبك جونغكوك، منذ فترة كبيرة أحببتك و افعالي أيضآ كانت شيء يوضح مدى اهتمامي لك ، و قد كان واضحاً أيضآ تأثيرك بي لذا رجاءًا هل تقبل ان تكون معي، لا بأس أن كنت تريد التفكير بالأمر او كنت ك.كنت لا تحبني يمكنك الرفض لكن رجاءًا دون كلام يجرح مشاعري ناحيتك ، حتى لو رفضتني لا بأس سأحرص على عدم ازعاجك و أحاول التخلص من مشاعري أن استطعت ، حلوي الصغير انت أن كنت مشوشاً فقط يمكنك عدم
اخباري الان و خذ راحتك ووقتك بالتفكير سأكون دائما بإنتظارك " أنهى حديثه و مسح بيده على وجنة القطني الوردية و لأول مرة امام جونغكوك، تقدم تايهيونغ و طبع قبلة طويلة على شفتي جونغكوك، كان فقط تلامس ف لم يشئ أن تكون قبلته الأولى و الصغير واعي عميقة، و إضطراب نبضات قلب جونغكوك كان واضحاً وضوح الشمس.

استقام تايهيونغ من بين فخذي جونغكوك و أعطاه أعذب ابتسامة قبل اتجاهه ناحية إحدى الارآئك في غرفته ، لكن هذا ما كان ينوي فعله لو لا شعوره بيد ناعمة عرفها فوراً لم تعود أمسكت يده ، التفت تايهيونغ مرة أخرى ناحية جونغكوك و قد اصيب بالذعر فور رؤيته لعبوس الأصغر و سوداويتاه متلألئة بالدموع ، لكن ذعره اختفى بعد ما نطق القطني و عبوسه ازداد مع كلماته " ايها الوغد ، هل كان من الصعب أن تلاحظ كمية الحب الذي اكنه لك ، كنت اعتقد انني اعيش غارقاً وحدي بمشاعر حب عقيم من طرف واحد، لكن لم أكن اتوقع انك تملك ذات شعوري تايهيونغي، ايها اللعين المثير انا أيضآ احبك و كنت أخشى الرفض لا أكثر و اقبل بمشاعرك حبيبي " .

و بعد كلمات جونغكوك ، و اعترافه الواضح بكونه يقبل حب تايهيونغ له و كلمة ' حبيبي ' التي اسرت تايهيونغ، كان قد رفع القطني بين احضانه و جعله يحاوط خصره بساقيه ، و كذلك جونغكوك حاوط عنق تايهيونغ بكلتا يديه مبتسم بخفة و قد اردف بدلع واضح يثبت لتايهيونغ صحة اعترافه " انا احبك تايهيونغ، و من المجنون الذي لا يريد أن يكون معك همم ؟ انا أقبل مواعدتك و اقبل أن تكون حبيبي و رجلي " ابتسم تايهيونغ بوسع و عيناه الزرقَاء لمعت بشدة بفعل الدموع و قد قال هو أيضآ " احبك اضعافاً صغيري، حبيبي الصغير اهيم بك " و سرعان ما قام بإلصاق شفتيه القاتمة بخاصة الصغير ، كان يقبله بكل رقة كونه كان واضح له عدم خبرة القطني في التقبيل و عرف كونه اول من يحضى ب نعيم شفتي القطني اللذيذة.