THE PART {23}

603 28 7
                                    

سبرايز مذرفاكر (:

شو متوقعين ادلعكم مع تفاعلكم يلي ينافس مؤخرة عمي بالقباحة؟!؟!

جعلني مصاصة بس ○_○

- اغلقوا الاضواء و شغلوا اغنية هادئة أثناء القراءة -

______________

بعد الاتصال الذي تم قطعه من قبل الاسمر ، قد اهتز هاتف الصغير الوردي اللطيف يعلم صاحبه عن وصول رسالة له ، و التي اتضح انها كانت من كيم تايهيونغ لا غير .

My sexy husband : حبيبي الحلو جهز نفسك انا قادم لإصتحابك معي لمنزلي ، ربما سنفعل ما قلته لي صغيري (؛

Seen

بعد رؤيته للرسالة قفز من على السرير و القى الوسادة التي كان يحتضنها قبل قليل ، وسادة مسكينة أعلم ذلك فعلآ.

حسنا ، صغيرنا البريئ فهم من كلام تايهيونغ انه آتٍ فقط ، غير عالم بمقصده بباقي الرسالة ، بريئ المسكين .

اتجه ناحيه خزانته و اخرج منها قميص ابيض من الحرير و قد كانت توجد عليه بعض الخطوط السوداء مع بنطال جلد اسود ضيق ، رمى الملابس على سريره و دخل للحمام مسرعاً لا يريد من تايهيونغ الانتظار كثيرآ.

استحم و قد اخرج جيل الاستحمام و الذي كان برائحة الفراولة و بدأ بالإستحمام و لم يشعر الا وهو يخرج بعد نصف ساعة، ك فتاة تستعد لليلة زفافها من الرجل الذي لطالما احبته.

رطب جسده و قام بتعطير ذاته و ارتدى الملابس التي اخرجها و وقف أمام المرآة يتأمل نفسه بإبتسامة، اقل ما يقال عنه هو مثير و فاتن .

وضع مرطب شفاه وردي مائل للإحمرار و ارتدى حذائه ك لمسة اخيرة و خرج من غرفته بخطوات لطيفة و سريعة ، استغرب من صوت والدته و التي يبدو أنها تحادث شخصا ف تسلل لغرفة المعيشة و قرر التجسس قليلا ، وضع يده الثلجية على فمه يحاول كتم ذاته عن الصراخ .

كون والدته كانت تجلس مع تايهيونغ و الذي يبدو أنه وصل من وقت ليس بطويل كثيرآ، انتبهت له والدته و نادت عليه جاذبة بهذا انتباه ابنها لها و انتباه الاسمر الذي يجلس مقابلاً لها .

نظر زرقاوي العينين للقطني و الذي احمر خجلا كونه كان كالطفل الذي يتجسس على حديث والدته مع طبيب سوف يعطيه حقنه ، لاحظ جونغكوك شفاه تايهيونغ التي كانت محصورة بين اسنانه و نظراته احتدت عند وصولها لبنطال القطني و الذي كان يقبض على فخذيه بشكل كبير للغاية.

" ها قد أتى حبيبي الحلو الصغير ، استمحيكِ عذرآ خالتي لكن حان وقت ذهاب صغيري كوو معي " ازدادت حمرة خديه بقوة بعد سماعه للقب الذي القاه تايهيونغ عليه ، و ما زاد الطين بله هي والدته التي ابتسمت خلف تايهيونغ بشر و قالت تدعي البراءة " اوه كوكي صغيري هل ستخرج مع زو.. اقصد تايهيونغ هكذا فجأة ، لما لم تخبرني ها ؟ ، وانت صغيري تايهيونغ يمكنكما الخروج لا بأس " ابتسم تايهيونغ بجانبية مثيرة و مد يده للأصغر يحثه على القدوم لأحضانه و الذي سارع فوراً بدفن جسده الصغير بين احضان تايهيونغ و الذي حشر رأسه بعنق الرقيق الخجل .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 13 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مُنطَفِئ  || TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن