THE PART {21}

423 35 0
                                    

Hello again guys!


مدري اول مره اقرر اكتب و انا بهالحماس حتى الشروط ما كملتوها هه (':

مهم تفاعلوا حبايبي!

قِرَاءَة لَيلِيّة مُمتِعَة

_________________


بعد ما قضو الكثير من الوقت يلعبون في منزل تايهيونغ ، اوه ، أ قلت يلعبون ؟ .

ان صح القول ، يتبادلون القبل الرطبة في كل مكان ، شاهدو بعض الافلام رفقة يونتان ، اكلو بعض المسليات ، و هذا كله غير الصور الكثيرة التي التقطوها إحداها بوضعيات مضحكة ، و أخرى مثيرة ، و أخرى بينما كان تايهيونغ يحشر رأسه بعنق جونغكوك ، و العديد من الصور التي صورها جونغكوك خلسة بينما يتبادلون القبل ، هو يريد تثبيت كل لحظة له مع حبيب فؤاده.


أعاد تايهيونغ جونغكوك لمنزله، نزل تايهيونغ و اتجه ناحيه الباب الجانبي للسيارة و فتحه و مد يده للأصغر يمسكها له ، نزل جونغكوك و اقفل تايهيونغ باب السيارة و قد دفع جونغكوك عليها بخفة يحاصره هناك ، اردف بينما يحشر رأسه بعنق جونغكوك اللؤلؤي يستنشق عبيره بينما يطبع بعض القبل " سأشتاق لك حبيبي ، اتصل بي عندما تكون متفرغاً " ابتسم جونغكوك و حمرة شبعت بوجنتيه ، اخرج تايهيونغ رأسه من عنق جونغكوك الذي مد يديه يداعب خصلات تايهيونغ الغرابية خلف عنقه مردفاً " سأشتاق لك أضعاف حبي ، راسلني عندما تصل لمنزلك همم ؟ " و تايهيونغ لم يستطع التحكم بذاته بعد همسات جونغكوك الناعمة لذا احكم الإمساك بخصرة جاذباً اياه ناحيته مقبله بعمق ، حيث فور التقاء شفتيهما قام تايهيونغ بسحب لسان جونغكوك يمتصه و كان جونغكوك يفعل المثل لخاصته ، فصل القبلة دون الإبتعاد و اكتفى القطني بوضع قبلات سطحية فوق شفتي تايهيونغ المنتفخة بفعل امتصاصه لها .

أعاد جونغكوك الحام شفتيهما بينما يتلمس صدر تايهيونغ العريض يمرر انامله البيضاء بنعومة عليه ، و قام تايهيونغ بإدخال يده اسفل هودي القطني يتحسس معدته صعوداً لنهديه فاركاً كليهما بخفه ، فصل القبلة من طرف جونغكوك بينما لازال تايهيونغ يأسر شفته السفلية بين اسنانه ، تركها واضعاً قبلة طويلة سطحية ذات صوت امتطاق خليع و اخرج يديه من داخل هودي الصغير يرتب له ملابسه و جونغكوك يراقبه وعيناه تلمع حباً له .


دنئ تايهيونغ ناحية اذن جونغكوك منحنياً و اردف بعدما لعق شحمة اذنه " إلى اللقاء حبيبي الحلو ، سأشتاق لقبلاتك و لمساتك الناعمة لي " ابتسم تحت احمرار المعني بكلامه و الذي فر هارباً يترك تايهيونغ يقهقه على لطافة حبيبه الصغير ، يعشقه هو .



صعد السيارة بهدوء و قام بتشغيلها متحركاً ناحية منزله .


" مامي لقد عدت ! " هذا اول شيء صرخ به جونغكوك بنعومة يجذب انتباه والدته التي كانت تحتسي القهوة بينما تحادث الهاتف ، اغلقته مبتسمة لصغيرها و فردت يديها تدعوه لإحتضانها و سرعان ما استجاب لها صغيرها و ارتمى بين دفئ احضانها ، قبلت فروة رأسه الناعمة و اردفت وهي تمسح برقة على ظهر القطني " جونغكُوكي اللّطيف لقد عدت ، اشتقت لك صغيري المنزل هادئ و فارغ بدونك ، يا إلهي مالذي سأفعله عندما يأخذك ابن كيم مني سيبقى منزلي هادئاً و مملاً دونك " اردفت اول كلماتها بإشتياق واضح لصغيرها المبتسم بين احضانها و انهت كلامها بنبرة متصنعة للحزن جاعلا من القطني يشتعل احمراراً .


وقد ذكره حديثها بمالك قلبه الذي لم يغب عن فكره ولو للحظه و اردف لوالدته بعدما رفع نظراته لها " مامي سأذهب للإستحمام و اغير ملابسي و سأخبرك بشيء مهم " ابتسمت والدته له و قالت بنبرة لطيفه و هي تحمل كل الخبث في هذا العالم " حسنا صغيري رغم علمي ان حديثك لن يخلو من حبيب القلب و ستجعلني اصاب ب جفاف لكن لا بأس " هرب بعد حديث والدته المازح لغرفته يستمع لقهقهتها ، هو يحبها فعلآ هي كالصديقة له .




___________________

لحظة صمت!

600 كلمة !

ادري قصير بس ولله تعبت هه (:

كيف البارت؟ حلو ادري


طبعاً انتو ارتزقتوا بكاتبه الخجل بحد ذاته يخجل منها ، بهديك الأمور حتى الشيطان يخاف مني هه(؛

قايز ممكن تخلولي في الكومنت'ز يوزرات لكاتبات يكتبون روايات تايكوك يكون كوو بوتوم ؟ و فيها احمم، اللي خبري خبركم (؛

يتبع ....

دُمتُم بِخَيرٍ سَالِمِينَ ♡

مُنطَفِئ  || TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن