مُنطَفِئ || TK

THE PART {22}

Holla guys(؛

الله كيفكم مع السحبه تبعي ؟
اعتقد من شهر و نص ما فتحت الكتاب هه.

فجأة تذكرت انو عندي رواية مرشفه سوري هه.

يلا بدون كلام يحلوين

- اغلقوا الاضواء و شغلوا اغنية هادئة أثناء القراءة -

قِرَاءَةٌ لَيلِيّةٌ مُمتِعَةٌ .

________________

اكمل كوو الصغير استحمامه منذ خمس دقائق تقريباً ، وها هو ذا يقف أمام خزانته بعدما اخرج شورت وردي فاتح لطيف مع رسومات قطط عليه ، هو حاليآ يبحث عن هودي او اي شيء يناسب شورت القطط كما اسماه.

قرر بالأخر إخراج قميص ابيض مريح للمنزل كان قماشه من الحرير ، حسنا ، ان صح القول القميص يبدو ضيق مبرزاً خصره النحيل و يبدوا انه موضى جديدة ، كونه قد تفحص المقياس و كان أكبر من حجمه بكثير .

وضع مرطبات لجسده و انتظر دقائق حتى امتصتها بشرته الحليبية ، ارتدى الملابس التي اخرجها و وقف أمام المرآة يمشط خصلاته بأصابعه الناعمة ، لاحظ بأخر لحظة شكل الملابس على جسده و كيف كان القميص مشدود من ناحيه خصره الصغير مع الشورت و الذي قد كانت حافته تصل أعلى منتصف فخذيه بكثير ، كان مظهره مثيراً بطريقة لطيفه تجعلك تود اكله ، بحق هو يشبه كعكة الفراولة المتحركة ، فراولة كيم تايهيونغ فقط.

امسك بيديه الناعمة اطراف الشورت يحاول انزاله للأسفل قليلَا فهو شعر انه مبالغ به مردفاً " اويلي ، مابه قصير اكثر من اللازم ؟ لو رآني به تايهيونغ لن يجعلني أسير لأسابيع " قام اخر حديثه بوضع يده على فمه مدركاً ان حديثه كان يأخذ منحنى جنسي ، بحق هو لم يخبرنا سوى الحقيقة .

خرج من غرفته بخطوات لطيفة صغيرة متجه ناحية والدته التي كانت تحتسي قهوتها مع مشاهدة التلفاز ، رفعت انظارها من التلفاز ناحيه ابنها او ان صح القول كتلة الاثارة اللطيفة المتحركة ، غصت بقهوتها و سعلت بقوة عندما لمحت ملابس ابنها .

" يا إلهي جونغكُوكي صغيري ، هل و بالصدفة انت تنتظر مجيئ تايهيونغ؟ اويلي لا تفتحوا ملهى ليلي في منزلي رجاءًا " تحدثت مع الصغير الخجول من ذكر والدته المستمر لتايهيونغ بشفافية تامة ، اردف هو رادا عليها بكل براءة " مامي لا تقلقي لن نفتح مدينة ملاهي في المنزل و نلعب فيه سنكون ابناءً صالحين " و هنا ، شتمت الآنسة جيون نفسها على براءة ابنها ، هو يضن انها تقصد مدينة الملاهي خاصة الألعاب و ليس ما تفكر به هي .