Hola strawberry 🍓
كيفكم واكيد وحشتوني ㅇ:
شكل كوو بالصورة فوق يقتل 🥺
Let's go strawberry 🍓
قِرَاءَة لَيلِيّة مُمتِعَة
________________________
حاليآ، حيث جونغكوك يقف أمام خزانته بحيرة يحاول إيجاد شيء مناسب يرتديه رغم توتره ، كون هو و تايهيونغ سوف يخرجان و القطني يحاول ان يظهر بأبهى طلة أمام زرقاوي العينين.
بعدما اخرج جميع ملابسه الموجودة بالخزانة، قرر ان يرتدي شيئآ بسيط فهو فكر بأنه لا داعي للمبالغة حقآ، تايهيونغ لازال لا يعلم كون الصغير يحبه لذا ما الفائدة من كل هذا التنسيق ، حسب قول تايهيونغ أن كل شيء يرتديه القطني يكون فاتناً به ، لذا قرر ارتداء هودي باللون الوردي الفاتح مع جينز ابيض بنقوش سوداء من ناحِيَه افخَاذه و حذاء بلون الهودي .
ذهب ناحية الطاولة التي تحمل المرآة أمامها و قد كان يضع عليها اشيائه الخاصة من ناحِيَه المرطبات و بعض مستحضرات التجميل الخفيفة كونه لا يحب الإكثار منها بحق ، وجد أمامه مرطب شفاه وردي أخذه و على ثغره بسمة لطيفه و قام بوضع منه على شفتيه الطرية ، و وجد ان وضع ' القليل ' من الحمرة على خديه امر لطيف صحيح؟ لا يهتم اذا سخر منه احد المهم انه لطيف بنظر تايهيونغ والباقي ليذهبوا للجحيم .
بعدما تأكد انه قد انتهى جلس على السرير بغرفته ينتظر من تايهيونغ الوصول ، كان كل دقيقة يحدق بذاته على المرآة و يرتب خصلاته رغم أنها جيدة و مرتبه ، هو فكر للحظة ' أبدو كالفتاة التي ستقابل حبيبها الإلكتروني لأول مرة ' و عبس ضارباً الأرض بقدمه ، كان مظهره قابلا للاكل هكذا حقآ.
سمع صوت سيارة الاسمر و قد ذهب متجهاً ناحية النافذة يناظر تايهيونغ الذي نزل من سيارته متكئاً على بابها الخاص ، ابتعد جونغكوك عن النافذة ووضع يده على جهة قلبه قائلا بهمس " لماذا يزداد إثارة كل يوم؟ يا إلهي الرحمه فقط " ونزل مسرعا من الدرج وهو يقول لوالدته الجالسة تحتسي القهوة " اوما سأخرج مع تايهيونغي اتردين شيء " ابتسمت والدته و قالت " تقصد ستخرج مع زوجك ؟ كلا لا اريد شيء فقط انتبه لذاتك " انزل انظاره منتحب بخجل بسبب نعت والدته لِتايهيونغ ب زوجه ، ودعها و خرج بخطوات لطيفة ناحِيَه تايهيونغ و الذي ابتسم بخفة للطافة القطني أمامه.
اقترب تايهيونغ يحتضن جونغكوك و قد توردت وجنتيه بشدة ، سرعان ما وعى على ذاته و بادل تايهيونغ العناق الدافئ وسمع تايهيونغ يهمس " اشتقت لك صغيري، منذ يومين لم أراك كيف حالك " وضع جونغكوك يده بالخفاء على فمه يمنع ذاته من الصراخ كون الكثير من المشاعر المخطلتة داهمته، فصل العناق و تايهيونغ ابئ ترك خصره ، اردف رداً عليه و وجنتيه مشبعه باللون الأحمر بسبب ابتسامة تايهيونغ و امساكه لخصره " انا بخير تايهيونغي، اشتقت لك اضعافاً انا أيضآ دعنا لا نبتعد عن بعضنا بهذه الطريقة مرة أخرى حسنا " ابتسم تايهيونغ لمدى لطافه القطني و امسك وجنتيه اللطيفه يداعبها برقة قائلا " يستحيل أن ابتعد عن كوكي صغيري مرة أخرى، ما رأيك أن نذهب لأماكن ممتعة و نمرح " سأل اخر حديثه القطني الذي يناظره ب بؤبؤ عينيه المتوسعة بلطف واضح كونه يحب قرب تايهيونغ منه بهذه الطريقة، يستغل هذا القرب جيدآ لتأمل حدة ملامح الاسمر .
أنت تقرأ
مُنطَفِئ || TK
Romantizmحَيثُ بِدَاية الفَصـلِ الدّراسِي الجَميعُ ينْتظِر اوّلَ يَومٍ جَامعِي بالنسْبة لهُم ، لكِن الطّالب جِيون جونغكُوك، البَعض يَكرَهه لِقولهِم انّ تَصرفَاته طُفولِيه و غَبيه ، بِحَيث انّ كُل طَالب جَديدٍ من اَول يومٍ يدخُل قاعَة المحَاضَرات يتَمنى لَو ل...