كان بالغا و كنت طفلة أتعامل معه كأنه أبي! و الآن التقينا و أنا بالغة و هو لازال لحد الآن كما تركته من قبل بوجه شبابي و أسرار غريبة! و لكن الأغرب هنا هو إحساسي أن مشاعر ٱبوته اتجاهي تغيرت لشيئ آخر أكثر نضجا و جُرأة ! 🔞🖋
تصنيف: مصاص دماء، رعب، دموي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•آيلين•
• بعدَ تناول ذلكَ العشاء إنسحبَ الجميع لغرفهم بصمت ففعلتُ بالمثل بعد أن ذهب كِلا من "لوسي" و "رافاييل" للنوم في قاعة الخدم الخواص التي هي جناح خاص لهم و فاخر نوعا ما حيث أسفله للنساء و أعلاه للرجال .
ببطئٍ أتمشى في ذلك الرواق و أنا ٱحاولُ التأقلم مع هذا الكعب و التاج على رأسي و على الفستان حيث أنني لم ألبس شيئا كهذا في حياتي و في نفس الوقت حائرة في أفعال "فيكتور" و ما الذي يخطط له و كيف ستكونُ حياتي و أنا بينهم ريثما يحين وقت الإيقاظ ، و أيضا ٱفكر في كلام تلك السيدة الشبح حيث طلبت مني الذهاب إلىٰ خياطٍ معين يحتفظ بمذكِّرَاتها !
أسرارُ هذا القصر كثيرة و علي إكتشافها ... !
و فور أن أخرجتُ مفتاح غرفتي الوحيدة في أعلى القصر و أدرته داخل القفل شعرت بأحدهم ينقر على كتفي بإصبعيه !
إلتفتُّ بسرعة لأجده ذلك الشاب الجديد ، بجسد طويل و بنية قوية ضخمة و لحية خفيفة زادته رجولة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرتُ له بتوتر بسبب إبتسامتِه اللعوبة ليمد يده بعد تلك التلويحة القصيرة و فهمت أنه يريدُ المصافحة أو ربما ذلك ما ظننته .
مددت يدي بتردد لينحني لي كرجل نبيل ثم قبَّلَ ظهر كفي مرتين متتاليتين ثمَّ نظر لي بغمرة .
غضَّنتُ ما بين حاجباي بقلق ليقول بصوته الخشن : مرحبا أنا الأمير "دييف" الأخ الأصغر للملكة "جودي" . !
