كان بالغا و كنت طفلة أتعامل معه كأنه أبي! و الآن التقينا و أنا بالغة و هو لازال لحد الآن كما تركته من قبل بوجه شبابي و أسرار غريبة! و لكن الأغرب هنا هو إحساسي أن مشاعر ٱبوته اتجاهي تغيرت لشيئ آخر أكثر نضجا و جُرأة ! 🔞🖋
تصنيف: مصاص دماء، رعب، دموي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(تعليقات بين الفقرات+فوت+ترك رأيك حول فصل اايوم في النهاية.)
✨قراءة ممتعة✨
في هذا الصباح الباكر ...
كانت قد جهزت نفسها و ارتدت ملابسها و هي الآن تراقب العصافير تتلاعب على أغصان الأشجار من شرفة غرفتها الزوجية ...
لحظات و ينهض الآخر بصداع شديد في رأسه ...
•يا إلهي ماهذا ... و كأنني كنت ثملا !
يمد يده على الجهة الٱخرى من السرير يبحث عنها ليجد أن المكان فارغ ... !
يقفُ بقلق ثم يتراجع للخلف بخطوات ...
•تبّـًا ... أنا لا أتذكر أي شيئ ! فقط بعض التفاصيل في البداية !
• يتقدم للشرفة بعد أن لمح طرف فستانها ليقول بنبرة صوته النعسة يحاول إستفزازها : زوجتي الجميلة ! كيف حالك ؟
تلتفت له بنظراتها الفارغة ثم تجلس على الكرسي الموجود في تلك الشرفة : علينا الإستعداد للإفطار العائلي فهناك ضيوفٌ مهمة لازالت متواجدة في القصر، و لن يسامحنا الملك إن تأخرنا ...
يهز رأسه و هو لا يزالُ يشعرُ بالصداع ليتقدم خطوات نحو الحمام ثم يلتفتُ لـهـا : هل تتذكربن ليلة البارحة !؟
• تناظرهُ بنفس البرود : نعم ... و بـكلِّ تفاصيلها ! لماذا هل نسيت أنتْ ؟!
•يهزُّ رأسه نفيا بتوتر كاذبًا : لا... بالعكس أنا أيضاً أذكر كل شيئ !
♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
يربط يدها بيده رغما عنهما كزوجين سعيدين ثم يتقدمان نحو غرفة الطعام ...
