كان بالغا و كنت طفلة أتعامل معه كأنه أبي! و الآن التقينا و أنا بالغة و هو لازال لحد الآن كما تركته من قبل بوجه شبابي و أسرار غريبة! و لكن الأغرب هنا هو إحساسي أن مشاعر ٱبوته اتجاهي تغيرت لشيئ آخر أكثر نضجا و جُرأة ! 🔞🖋
تصنيف: مصاص دماء، رعب، دموي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
✨فوت+تعليقات بين الفقرات✨
• قبل أن تغمض جفناها ترى خيالا باهتا أبيضا يتقدم نحوها ليتبين في الأخير أنها سيدة مميزة كانت تعرفها طوال هته المدة ...
سيدة جميلة بثياب فخمة و وجه مريح ! و "آيلين" الوحيدة التي تستطيعُ رؤيتها !
• تجثو "ميريانا" على ركبتيها بإبتسامة ثم تربت على رأس "آيلين" بحنان .
تدمع عينا "آيلين" و هناك إبتسامة متعبة على شفتيها و السيف لا يزالُ محشورا في قلبها ... سيف الأساطير السبعة !
تهتف "ميريانا" بنبرتها المريحة : أخبرتك بأنني سآتي لإنقاذك في آخر لحظة . . . فجورجينا حمقاء ! أخطئت في تقدير الأمور و نست أن هناك خلف كل ظلام نور.... "جورجينا" الآن قامت بقتل نصفها الآخر الذي بذاخلك... لأنها لا تعلمُ أن طاقتي البيضاء بذاخلك تحميك . . .
ثم تحمل عقد "آيلين" الأسود تربطه على رقبة آيلين ثم تتحول لطاقة ضبابية بيضاء و بعدها تخترق جسد "آيلين" تهمس بآخر كلماتها : و الآن ستقاتلين بطاقة الساحرات البيض . . .
• يسطعُ ضوء نوراني حاد في الغرفة السرية التي كانت غرفة "جورجينا" سابقًـا .
تشهقُ "آيلين" بقوة تنزعُ السيف المحشور بها ثم تنهدَّت براحة و هي ترى تلك الجِراح تلتئم و الألم يختفي عنها و القوة تعود ....
• الجانبين ! الشيطاني و الملائكي... يختلجان داخل جسدها البشري! و بعقل آدمي عليها قيادة هته القِوى نحو الصواب لتحرر نفسها و الجميع !
كان الجميع في لحظة عماء حيث أنهم لا يستطيعون رؤية أيُّ شيئ عدا "آيلين" .
أخذَ "آلبرت" و البقية الواحد تلوىٰ الآخر يشعرون بأن أحدا ما يقوم بتقطيع قيودهم . . . حيث كانت نفسها فتاة النبوءة.
بدأ الضوء ينخفض ليفتح "رافاييل" عيناه بصدمة فورَ أن رأى "آيلين" ...
تشير له بالصمت ثم تتقدم نحو الباب، و فور أن فتحته يختفي الضوء بالكامل لتصرخ بأمر : هيا أسرعوا . . .
• ينطلقُ البقية جريا للخارج و هم لا يصدقون ما يحصل لحد اللحظة و لكن في منتصف الطريق تنخفض طاقة "آيلين" و تسقط بألم .
