كان بالغا و كنت طفلة أتعامل معه كأنه أبي! و الآن التقينا و أنا بالغة و هو لازال لحد الآن كما تركته من قبل بوجه شبابي و أسرار غريبة! و لكن الأغرب هنا هو إحساسي أن مشاعر ٱبوته اتجاهي تغيرت لشيئ آخر أكثر نضجا و جُرأة ! 🔞🖋
تصنيف: مصاص دماء، رعب، دموي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
••••
صبيحةُ اليوم هته مليئة بغيوم رمادية و نسيم بارد أشعر بأنه يخترقُ مساماتِ جلدي و لكن و بشكل غريب أنا من محبي هته الأجواء الباهتة ! ، إرتديتُ فستانا بلون أزرق غامق بكتان القطيفة شتويٌّ دافئ و جوارب نسوية مرتفعة و حذاء أسود ذو كعب متوسط ، ثم ذلك الرداء الأسود الذي يرتديه هؤلاء العظماء بشكلٍ متكرر وخاصة عندَ مغادرة القصر و قد أرسل لي "فيكتور" واحدا مثله لذا سأرتديه الآن لأنني بعد الإفطار و الحصة الدراسية سأطلب منه السماح لي بالذهابِ إلى التسوُّق، فغدًا سننطلق إلى قصر الدوق "سيباستيان".
♕• !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! •♕
بعد الإنتهاء من الحصة الدراسية قررتُ الخروجرفقة"رافاييل" ليُغير الجو و ينسى حزنه قليلا عن والدته و أيضا رفقة "لوسي" لأنها تعرف أرجاء المملكة .
ركبنا إحدى عربات القصر و في يدي أتلاعب بصُرة المال الثقيلة التي أعطاها لي الملك "فيكتور" دون أي تردد لكي أتسوق تحت نظرات "جودي" الغاضبة ، أنا الآن متوترة لأن عقلي ليس مشغولا بالحفلة أو بالفستان و إنما عقلي مشغولٌ بمُذكرةِ السيدة الشبح ! .
• عندما وصلنا للسوق نزلتُ بسرعة من العربة و كأنني أعرف المكان ... و لكنه فقط التوتر يدفعني لأنني سأكتشف العديد من الحقائق بتلكَ المُذكرة !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و كنتُ سأتوه لولا "لوسي" التي أوقفتني : "سيدتي إهدئي" !
نظرت لها لتطمئنني بإبتسامة أما "رافاييل" فأخد يحوم بناظريه بإعجاب حول السوق و أرجائه قائلا بذهول: يا إلهي... أشعر بأنني سافرت عبر الزمن للوراء !
