كان بالغا و كنت طفلة أتعامل معه كأنه أبي! و الآن التقينا و أنا بالغة و هو لازال لحد الآن كما تركته من قبل بوجه شبابي و أسرار غريبة! و لكن الأغرب هنا هو إحساسي أن مشاعر ٱبوته اتجاهي تغيرت لشيئ آخر أكثر نضجا و جُرأة ! 🔞🖋
تصنيف: مصاص دماء، رعب، دموي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• السادسة مساءً •
الجميع في القاعة المخصصة للحفلات، الخدم منتشرون بنشاط و الدوق و زوجته يستقبلان الضيوف و النبلاء و أصحاب الطبقة البرجوازية من أنحاء المملكة بحفاوة.
• نزلَ أفرادُ العائلة الملكية هناك و كل واحدٍ منهم مع رفيقه إلا "آيلين" التي تأخرت في التجهُّـز و "دييف" واقفٌ أمام باب الغرفة يقلقها .
تخرج و أخيرا تعدل تنورة الفستان المنفوخة ثم ترفع رأسها تنظر للواقف هناك مندهِش .
إبتسمت بخجل ثم رفعت مروحتها البيضاء تغطي بها شفتيها الباسمتين لتقول بصوت هادئ: إذا !؟ ما رأيك في الفستان؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•يجيبها بإبتسامة سعيدة : إنه رائع ...
ثم يمد ذراعه لها لتتعلق به، ناظرتهُ مليا ثم تقدمت للأمام قائلة بإستهزاء : أنتَ لا تعني لي شيئا لأتعلق بك بهته الطريقة، سأمشي أمامك و فقط !
هز الأمير "دييف" رأسه يمنة و يسرة ليقول بينما يلحقها للأسفل: يا لها من إمرأةٍ عنيدة !
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♕♕
نزلت للأسفل على ذلك السلم المؤدي للقاعة،لم تخطف إنتباه معظم المدعوين هناك و لكن طلتها كانت كافية لخطف إنتباه جميع المدعوين من العائلة الحاكمة و قد نجحت أيضًا في خطف قلوب بعضهم !
•آيلين•
• نزلتُ إلى هناك ٱناظرُ المكان بإعجاب أخفيته من على ملامحي بينما الأمير "دييف" تقدم بجانبي و أمد لي بكأس عصير و اكتفى بآخرٍ له .
