كان بالغا و كنت طفلة أتعامل معه كأنه أبي! و الآن التقينا و أنا بالغة و هو لازال لحد الآن كما تركته من قبل بوجه شبابي و أسرار غريبة! و لكن الأغرب هنا هو إحساسي أن مشاعر ٱبوته اتجاهي تغيرت لشيئ آخر أكثر نضجا و جُرأة ! 🔞🖋
تصنيف: مصاص دماء، رعب، دموي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا محبوسةٌ في غرفتي و لازلت في حالة جنون غير طبيعية!
ذا لا يصدق! أنا لم أقتل أحد و لم ٱضحي بأحد، كنت البارحة بين يداي "آلبرت"، كنت بين الأمان و الذي قد خذلني للمرة الألف!
فقد كان زيفًـا ، ففي الأخير ٱلفِقَت بي تهمٌة كل دلائلها مقنعة بأنني أنا من اقترفتها !
كانت تتحدث"آيلين" بهذا و هي أمام المرآة لتصرخَ بغضب ضاربة المرآة بقوة كسرتها مما سبب لها هذا جرجا على مستوى يدها .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___________________♕
ذهبتْ لغرفة النوم مجددا كي تمسح الدماء من عليها و قبل أن تفعى ذلك سمعت صوت ضربات قوية ذاخل الخزانة .
تقدمتْ نحوها ببطئ و قلق و فور أن وقفت أمامها فُتِحتْ أبوابها لتصرخ بفزع و هناك سقطت مذكرة " ميريانا" أرضا و انبعث منها ضوء بنفسجي لامع ثم خمد مرة واحدة ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• نظرت لها "آيلين" بُرهةً من الزمن ثم جلست على بساط الأرضية تحملها بتوتر و فور أن فتحتها وجدت أنَّ هناك صفحة جديدة تظهر عليها الآن و أخيرا ، لتغضن جبينها تقرأ ...
