{لماذا أشعر أني مستبعد هنا ؟} فكر السيد سبيستيان و هو ينظر ل تفاهم و تجانس زوجته و ابنه المفاجأ على الرغم من شجارهما امبارحه...
هل فاتني شيء ؟ سأل...
لا شيء...أجاب كريستيان...
كريس تناول المزيد من الطعام رجاءً! قالت والدته و هي تضع الطعام أمامه...
لقد شبعت شكرًا... رد كريستيان و أراد النهوض و المغادرة...
ا...انتظر متى تريد أن نكلم والدا تاليا ب موضوع الزواج ؟ سألت والدته...
اليوم...قال و اغلق الباب خلفه...
اليوم ؟! هذا سريع أليس كذلك ؟ سأل السيد سبيستيان...
لا أرى مشكلة بذلك ~ أجابت زوجته و هي سعيدة...
نحن لم نستعد لأي شيء بعد .
نهضت السيدة جوري و قالت و هي تغادر :
أجل ، لأنها مهمتك أنت وحدك .
أنا وحدي ؟ ألا يجب أن تكون مهمة كريس ؟قال السيد سبيستيان و هو يكمل طعامه وحده ليدخل كريس و يقول :
لقد جهزت كل شيء مسبقًا !
كريس ! لقد أفزعتني ! أحدث بعض الصوت لأعلم بوجودك لا تدخل هكذا ك "الأشباح"!
لقد نسيت مفتاح سيارتي على الطاولة ليس اكثر او اقل...إلى اللقاء...
إلى اللقاء ! قال السيد سبيستيان مخاطبًا إياه ثم أكمل مخاطبًا للخدم :
شكرًا على الطعام نظفوا المكان رجاءً !
كما تأمر سيدي! أجاب الخدم و بدؤوا بالعمل...
استطاع السيد سبيستيان و السيدة جوري ب مفاتحة أمر الزواج مع والدا تاليا وقررؤا المجيئة لخطبتها بعد أيام بموافقة والديها...
قررت عائلة تاليا أن يأتوا لطلب يدها ليس في المنزل بل في مكان هادئ و جميل و راقي جداً جداً اسئجره والدها لسبب سنعرفه قريباً...
أنت تقرأ
الحياة ليست بذلك السوء
Romance-ترن ( إشعار وصول رسالة من....) ، محتوى الرسالة : [أنتِ هي الشخص الوحيد الذي أحبه... و يجعلني أشعر أني لست وحيدة ] رسالة رد ، محتواها: [هذا غريب هذا شعوري أيضاً... نحن متشابهتان جداً!!!] بعد سنوات : ((( أين أنت ؟ ما زلت بقلبي!!! ))) هذه الرواية م...
