سلام
سوري ع التأخير
اكتشفت انه سرد هاي القصه ضعيف لهيك رح أعيد على السابق بس أفضى ان شاء الله............
أنت من كان ينقصني
تايهيونغ ألا يمكنك أن تكون محترم للحظه فقط
قال تشوي بملل من الآخر
أشعر أنني أشبهك بهذه الصفه سيد تشوي
قال بسخريه ليضحك جميع الموظفين الذين بالمطبخ....
نظر تشوي لهم بحده ليصمتوا سريعًا....
وااه انك حقًا مخيف ما كل هذه الهيبه و الحضور؟
يحاول الآخرين كبت ضحكاتهم قدر المستطاع...
لا أمل يرجى من الحديث معك
لهذا لا تتحدث مجددًا
وقح
قال ذلك بتذمر وهو خارج....
جاء أحد الموظفين وهو سوبين ليقول لتاي....
تايهيونغ أنت رهيب حقًا كيف تمكنت من الحديث معه هكذا ألا تخاف من أن تطرد؟
لا لقد قال أنه لا شأن لحياة العمل بالحياه الشخصيه كما أنه مجرد عجوز يأتي للحديث معي و إستفزازي كل ثانيه لذلك أرد عليه ولولا أنه لا يحشر أنفه بي لن أتكلم معه حتى!
عاد سوبين للعمل وهو يقهقه عليه و على المدير الصارم بعدم حضوره و كالقط بحضور تايهيونغ....
مضى الوقت بسرعه بالنسبه ل تايهيونغ الذي لا يريد العوده لذلك المنزل الذي يطغى عليه الهدوء بشكل مرعب....
انتهت ساعات دوامه ليخرج بخطوات بطيئه....
يراقب من يلهو ويلعب مع أولاده بحزن....
كلما خطى خطوه تكون هناك عائله سعيده....لم يحظى بذاك الشعور يومًا....
انه مجرد حلم بالنسبه اليه...سيكذب ان قال أنه كبر و اعتاد فحسب...
انه لا يزال يتألم و يكره عائلته التي تركته مثل كيس القمامه...تنهد بيأس من اكتآبه ليصفق بصوت عالي و صدح صوته بالشارع الخالي
يكفي كآبه كيم تايهيونغ....
أنت تكفي نفسك....
و يكفيك رؤية إخوتك الصغار بالمدرسه....
نعم نعم هذا رااائع
أنت تقرأ
لم يكن ذلك يوما أنا
Teen Fictionتايهيونغ فتى في السابعه عشر من عمره تخلى عنه والده ليضعه بالميتم بعد موت والدته أثناء ولادته عاش تاي في ذلك الميتم برفقة أصدقاءه الذين يعنون له كل شيء و لم يعرف يوما عائلته يتلقوا في ذلك الميتم أسوأ المعاملات ويجبرونهم على السرقه ماذا ان هرب تاي برف...