هلووووووووووو
عدنا و العود أحمدووووو 😂😂
جد جد جد آسفه ع هالسحبه🥺🥲🥲
ساامحووني😃🥺🥺
احححم....
إعملوا زيي و روحوا خذولكم لفه ع البارتات القبل لأنكم أكيد نسيتوا الأحداث🥲🤝🤝
صلوا على النبي....
لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
نبدأ؟
يلا.....
بسم الله.....
استمتعوا........
"سيدة أميليا هل تعين ما تقولينه؟"
صرخ بها تشوي غاضبا من معرفته بهرب ابنه.....
"سيد تشوي.....هذا ليس خطؤنا....
نحن نبذل ما بوسعنا لأجل الأطفال اللذين هنا!...
هو لم يهرب لوحده فحسب....
لقد اختطف معه ثلاثة أطفال!"
قالت أميليا ممثلة الحزن.....
عندما حضر تشوي المحكمه لم يعلم بأن هذا الميتم هو من احتضن ابنه الذي تخلى عنه منذ سنوات.....
لتكمل الإمرأه حديثها متصنعة الحزن.....
"أنا أبذل ما بوسعي لأجل أطفالي.....
كنت لهم أختا و أما قبل أن أكون مديرتهم....
و لكن طفلك لطالما كان أكثرهم طيشا و جهلا سيد تشوي....
هو حتى لم يبلغ الثامنه عشر ليأخذ معه صغاري أيضا.....
أنا بالفعل خائفه عليهم....
لست أنت من رباهم ورآهم يكبرون على يديك خطوه بخطوه....أنا بالفعل أحترق شوقا و خوفا على أطفالي "
قالت بحزن شديد حتى يرأف عليها تشوي لكيلا تعلم المحكمه بموضوع هربهم من خلاله....
"بالتأكيد تعلم....إن علمت الشرطه بهذا الأمر حتى أنت ستحاسب كونك رميت طفلا هكذا"
قالت ليصمت تشوي متنهدا بضيق....
ذهب من هناك بغضب ليركب سيارته و يضرب المقود بيديه بغضب....
وضع رأسه على المقود بقلة حيله وهو يفكر.....
حتى إن وجد ابنه.....
هل سيرحب به الآخر مثلا؟
ماذا سيقول له؟
ماذا سيكون مبرره؟
هو لا يزال يحاول إقناع نفسه أنه على حق بفعلته هذه.....و لكن أعماقه تدرك بالفعل فداحة ما فعله بحق طفله....
هو حتى لم يجرؤ لسؤالها عن اسمه حتى يبحث عنه....
كان خائفا و مشتتا....
يشعر بنفسه عاجز و هو الآن بأمس الحاجه لمن ينصحه....
كوالدته التي سترشده للطريق الصحيح حتما....
ولكنها لا تقبل...هي حتى لا تكلمه!
هو مغضوب عليه بشكل كبير .....
لقد كان صغيرا و جاهلا و لم يكن حمل مسؤوليه....
أنت تقرأ
لم يكن ذلك يوما أنا
Teen Fictionتايهيونغ فتى في السابعه عشر من عمره تخلى عنه والده ليضعه بالميتم بعد موت والدته أثناء ولادته عاش تاي في ذلك الميتم برفقة أصدقاءه الذين يعنون له كل شيء و لم يعرف يوما عائلته يتلقوا في ذلك الميتم أسوأ المعاملات ويجبرونهم على السرقه ماذا ان هرب تاي برف...
