جمعه مباركه 🌹🌹
اغتنموا العشره من ذو الحجه فضلهم كبير و ما بيتعوضوا♥️♥️
آرثر آرثر آرثر اللعين!!
ما الذي فعله ؟!!!نبس تايهيونغ وخرج للبحث عنه
يقف تشوي الفخور بابن أخيه و يهنئه على نجاحه!
و نامجون يبتسم بفرح هو الآخر لسهولة حصوله على القضيه لصالحه....
بينما يتكلمان لمحا تايهيونغ الذي خرج راكضًا من قاعة المحكمه.....
أخذ يدور حوله و ينظر الى الجميع بحثا عن ضالته
أين أنت؟!
ينظر اليه تشوي و نامجون بإستغراب فيبدو و كأنه أضاع طريقه أو أضاع شيء ما!
نظر اليهم تايهيونغ لينظروا له بإستغراب....
ولكن ثواني...
هو لم يكن ينظر لهم!
بل لمن خلفهم....ينظر لآرثر الذي يدير ظهره لهم و يتكلم على الهاتف...
نادى عليه تايهيونغ بصوت عالي حتى سمعه الجميع
آرثر
لم يهتم حتى بهذه اللحظه إن رأته أميليا و قتلته كل ما كان يفكر به هو آرثر
التفت آرثر اثر سماع صوت ينادي بإسمه كما التفت له تشوي و نامجون....
و حال رؤيته لتاي يقف أمامه على بعد بضعة أمتار أوقع هاتفه من بين يديه بسبب الصدمه....
تايهيونغ!!
ركض آرثر بلا تفكير نحو تايهيونغ و أخذه بعناق يشد عليه من الشوق....
غير أنّ تايهيونغ لم يبادله العناق حتى!
بل أبعده عنه ووجه لكمه قويه إلى وجه الآخر وقع جسده على إثرها...نظر كل من نامجون و تشوي بصدمه له كما الحال مع آرثر.....
نهض سريعًا و أمسك يدي تايهيونغ وبدأ بترجيه....
تايهيونغ أرجوك اسمعني أولًا......
ه.... هل... هل سمعت كل ما قلته؟نظر له تايهيونغ بخيبه وأمسكه من ياقته بكلتا يديه و أخذ يجره حتى دفعه على الحائط....
ضحك تايهيونغ بسخريه وهو يقول....
ماذا آرثر؟!!
ثلاثة أيام ها؟!
أطفال!!
أنت تقرأ
لم يكن ذلك يوما أنا
Teen Fictionتايهيونغ فتى في السابعه عشر من عمره تخلى عنه والده ليضعه بالميتم بعد موت والدته أثناء ولادته عاش تاي في ذلك الميتم برفقة أصدقاءه الذين يعنون له كل شيء و لم يعرف يوما عائلته يتلقوا في ذلك الميتم أسوأ المعاملات ويجبرونهم على السرقه ماذا ان هرب تاي برف...