تتذكروا بس كنت أحدث كل يوم و مرات باليوم أكثر من بارت؟
ااخ التوجيهي غيرني عليكم حسبي الله بسالمهم انا عطلت بس متراكم علي دراسه أكثر من الدوام مع هيك بالعطله بفضى أكثر ف بحاول أحدث اسرع بس جد علي دراسه كثير
انا مع التوجيهي مش فقدت الشغف بالكتابه بس فقدت الشغف بالحياه😭😂😂
استمتعوا......
يراقب تشوي ردة فعل ابنه بعد أن دخل آرثر و قال اسمه.....
شاهد اتساع عيناه و شده على القلم الذي بيده....
هو يتذكر آرثر جيدا من يوم المحكمه ذاك....
و الى الآن لا يعلم ما المشكله التي كانت بينهم عندما تشاجروا ذلك اليوم....
يريد أن يعلم و بنفس الوقت قلق على تايهيونغ منه....
ماذا إن كان قد أذاه سابقا؟
ماذا إن أراد أذيته مجددا؟
عليه مراقبتهما بشكل جيد.....
خرج تشوي كم الفصل ليتوجه نحو مكتبه.....
"مرحبا كيف حالك ليو؟
أريدطلب معروف منك....
هناك فتى اسمه آرثر..... أريد معرفة معلوماته "شرح تشوي لصديقه سبب ذلك و أنه فقط يريد الاطمئنان على ابنه.....
دقائق حتى أُرسل له ملف يحوي تقرير عن آرثر....
"هكذا اذا.....
كان في نفس الميتم برفقة تايهيونغ....."جلس تشوي يحاول ترتيب الأحداث....
يوم المحكمه اتهموا إميليا مديرة الميتم بتعذيب الأطفال.....
و لكن آرثر شهد لصالحها.....
و بعدها تماما جن جنون تايهيونغ و بعد خروجهم هجم على آرثر صارخا به.....اذا هل....
هل ما كان يقال عن ذلك الميتم صحيح؟هل تعذّب ابنه بذلك المكان؟
هروب تايهيونغ رفقة الثلاثة الصغار......
لم يكن من فراغ.....
هل تعرض تايهيونغ للأذى بغيابه؟
بسببه؟انقبض قلبه فقط للتفكير بهذه الفكره....
وضع يديه على رأسه متكئا على مكتبه.....
"آمل أن يكون ما أفكر به غير صحيح"
يجلس نامجون على الأرض و عصاة ماريا تضربه كل ثانيه.....
"حسنا حسنا سأقول.....
الموضوع أنه رأيت قلادة زوجة عمي مع تايهيونغ.....
يعني هكذا ظننت بداية....و لكنني تذكرت كلامكم و شككت أن تايهيونغ يكون ابن عمي....
أجريت فحص تحليل الأبوه خفيه لأنني لم أكن أريد أن أعطيكم أمل و يخيب.....
أنت تقرأ
لم يكن ذلك يوما أنا
Teen Fictionتايهيونغ فتى في السابعه عشر من عمره تخلى عنه والده ليضعه بالميتم بعد موت والدته أثناء ولادته عاش تاي في ذلك الميتم برفقة أصدقاءه الذين يعنون له كل شيء و لم يعرف يوما عائلته يتلقوا في ذلك الميتم أسوأ المعاملات ويجبرونهم على السرقه ماذا ان هرب تاي برف...