السواد العاشر

1.3K 119 7
                                    

اللهم صل على محمد وال محمد

الكاتبه نون حيدر 🖤.

لتنسون التصويت ومتابعه الحساب ، قراءه ممتعه .

لا اليأس ثوبي ولا الاحزان تكسرني جرحي عنيدٌ بلسع النار يلتئمُ .
____________
اميليا ..

همست بفحيح والشر يتطاير من عيونها

_اي شي يطلبه منج تنفذي بدون تفكير فاهمه ؟

نترت ايدي منها وحجيت بهدوء

_بصفته شنو حتى انفذ الي يريده ؟

ضحكت بخفه وغمزتلي كلامها بي قصد بس مافهمته الايام جانت كفيله توضح كلشي تقصده

_بصفته كلشي

تركتني بحيرتي ودخلت للبيت ، عقلي صار يفتر ويفكر الف تفكير شنو قصدها وليش هيج تحجي

صَعُب من تكون عايش بين اهلك بس مو انتَ الي عايش رمادك مجبور تضحك وتبين مابيك شي وانتَ كلبك ينزف

رغم وقتي مشغول ليل ونهار بس من اصفن واشوف الاحداث الي صارت بحياتي معقوله!؟

شبسرعه عدت بس بقى الاثر يلچم كلما لزمته الذكريات تتعب وتحرك الگلب لدرجه ابقى صافنه احنه منستاهل هيج منستاهل بشر يعاملنا ببرود

يقابل لهفتنا وحُبنا ومشاعرنا بالخيبه بالرد البارد مافد يوم شفت شخص خاطره مكسور وماجبرته ماشفت شخص ضايج وماضحكته بالمقابل الناس مؤذيه نفسياً

صرت ابتعد ومااكون صداقات او اتعرف ع عالم هلكد ماتاذيت من الناس طبيعتي والمحيط الي عايشه بي مغلق يقتصر ع امي وابويه

دخلت توضيت وصليت صلاه الليل كلبي يرجف هل صلاه راحتي النفسيه من اصليها احس بهدوء الدنيا كُله

توضيت وبلشت اصليها

اول ركعه قريت سوره الفاتحه والاخلاص ..

ثاني ركعه قريت سوره الفاتحه والكافرون ..

كملت باقي الركع الثمانيه مثل مااصلي صلاه الفجر بدون تقييد بأي سوره ..

بعدها بديت بصلاه الشفع ركعتين قريت بيهم.

بالركعه الأولى الفاتحه وسوره الناس ..

بالركعه الثانيه الفاتحه وسوره الفلق ..

واخر شي الوتر وهي ركعه واحده يقرأ بها ٣ مرات الفاتحه والاخلاص والمعوذات..

واكو ادعيه بس مو إجباري نزلت سجدت وسلمت  الراحه ترست روحي..

صلاه الليل بيها هواي فوائد النه ومنها وحتى مذكوره بالقرآن الكريم .

اهتم بيها نبينا محمد كثير هي مستحبه

فقد كان يقوم الليل حتى تتفطر قدماه، وكان يجتهد فيه اجتهادًا عظيمًا، فقد ورد في الحديث الشريف: (أنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ، فَقالَتْ عَائِشَةُ: لِمَ تَصْنَعُ هذا يا رَسولَ اللَّهِ، وقدْ غَفَرَ اللَّهُ لكَ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وما تَأَخَّرَ؟ قالَ: أفلا أُحِبُّ أنْ أكُونَ عَبْدًا شَكُورًا فَلَمَّا كَثُرَ لَحْمُهُ صَلَّى جَالِسًا، فَإِذَا أرَادَ أنْ يَرْكَعَ قَامَ فَقَرَأَ ثُمَّ رَكَعَ).

الإسِوداد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن